ads

حكايات الفتيات في يوم المرأة العالمي (فيديو)

لكل فتاة قصتها الخاصة، التي تتربع على عرش بطولتها، بثمن تدفعه من طلاقتها وروحها، متوجه بعزيمتها وقوتها التي دفعتها نحو تحقيق حلمها، وعدم التخلي عنه.

وأكثر نصيب كبير من النساء المحاربات، أمثال لطفية النادي، سميرة موسى، وعائشة عبد الرحمن، وغيرهن من من رسمت لنساء العروبة طريق التنوير.

لكن تخوض النساء المصريات يوميا حروبا غير موثقة؛ ولكنها عميقة الأصر، حروب بمجرد أن تفتح عيناها على يوم جديد، ولن يعرف المجتمع الذي كبلها بقيوده عنها شيء، "أهل مصر" ترصد قصص بعض الفتيات اللائي كسرن قيودهن.

مروة هيبة، 31 عامًا، فتاة من عائلة محافظة، كسرت لوائحن، والتحقت بإحدى فرق المسرح، وأصبحت فنانة شاملة حيث ترقص وتغني وتسافر بفنها حول العالم.

مروة محمد، 21 عاما، بعد رفض عائلتها المتدينة لسفرها، واعتباره محرم شرعا، انتزعت حقها بالسفر، والعمل والمشاركة في المعسكرات خارج حدود مدينتها.

تسنيم منير، 23 عاما، تركت الهندسة، وخرجت عن المسار الذي رسمه لها والدها، والتحقت بالصحافة الحقوقية، بعدما صارعت رفض والديها بعملها.

الأخيرة هي أمنية سويدان، 24 سنة، طالبة بكلية الطب، تركت مدينتها، وحملت أحلامها لمدينة الإسكندرية، لتواجه موجات العنف ضدها، بعد استقلالها عن أسرتها تارة، وتارة بعد تخصصها في الصحة المجتمعية، لا سيما الصحة الجنسية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً