قبل كل لقاء يحرصون على الاتصال بها للظفر بدعواتها، وبعد كل مباراة يريدون أن تكون هي أول من هنأ في حالة الفوز، وأول من واسى في حالة الخسارة، وإذا مرضت فإن المكسب لا يعني شيئًا، وإذا حزنت فإن الفرحة بالفوز منعدمة، وفي المقابل تجلس هي أمام التلفاز لمتابعة ابنها حتى وإن لم تشجع الكرة، قلبها ينفطر مع أول سقوط، وعينها تذرف إذا تعرض للإصابة، وتدعي على الحكم الذي أنذر فلذة كبدها حتى وإن كان مخطًئًا.
يحتفل العالم اليوم 21 مارس، بعيد الأم أو "ست الحبايب"، ويرصد "أهل مصر" صورًا جمعت نجوم الكرة العالمية مع أمهاتهم:
-ميسي ووالدته
-رونالدو وأمه
-نيمار ووالدته
-هازارد وأمه
-مودريتش وعائلته
-بوجبا وأمه
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
