تشهد العلاقات التجارية والاقتصادية بين مصر والامارات تطورًا ملحوظاً فى معدلات التجارة البينية والاستثمارات المشتركة، وتربط بينهما علاقات وثيقة مبنية على التكاتف والدعم المشترك بين البلدين خلال الفترة الماضية، بالاضافة إلى تنسيق كبير بين حكومتى البلدين وذلك للعمل على زيادة الاستثمارات وتسهيل حركة التبادل التجارى وتعزيز الاستثمارات المشتركة خلال المرحلة المقبلة بما يعزز المصالح الاقتصادية.
ويستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد ظهر اليوم، ببرج العرب بالإسكندرية، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسحلة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وترصد "أهل مصر" في ١٠ معلومات عن العلاقات التجارية بين البلدين خلال المرحلة الماضية، بالتزامن مع زيارة اليوم، نستعرضها خلال التقرير التالي:
- الإمارات أكبر دولة عربية مستوردة للمنتجات المصرية.
- بلغ حجم الاستثمارات في المنطقة اللوجستية 120 مليون دولار.
- تمتلك الإمارات سلسة كارفور العالمية وبها حاليا ما يقرب من 45 منفذا بخلاف خطة طموحة للوصول إلى 100 منفذ في مصر.
- يبلغ متوسط المناطق اللوجستية في كل محافظة 1 إلى 2 منطقة لوجيتسية.
- يوجد مركز تجاري وسوقان تجاريان للجملة ونصف جملة على مساحات تتراوح بين 20إلى 30 فدانا.
- بلغ حجم الواردات من الإمارات 778.6 مليون دولار.
- الاستثمارات الإماراتية في مصر تمثل 65.6% من الاستثمارات العربية.
- إجمالى حجم التبادل التجارى بين مصر والإمارات وصل لـ 3.60 مليار دولار.
- بلغ عدد الشركات الإماراتية العاملة في مصر 600 شركة.
- تشكل الصادرات المصرية للإمارات 8.6% من إجمالى صادرات مصر.
- الميزان التجارى بين البلدين لصالح مصر بتفوق الصادرات للإمارات على الواردات بما يتجاوز المليار دولار.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
