يتضمن شهر رمضان المبارك طقوسا وشعائر إسلامية تميزه عن غيره من الشهور، ومن هذه الطقوس سحور رمضان ، وقد ثبت السحور كسنة مؤكدة عن النبى صلى الله لقول النبي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تسحروا؛ فإن في السحورِ بركة))؛ وهو حديث متفق عليه تظهر فيه أهمية سحور رمضان ، وهذا الحديث يحث على الترغيب في سحور رمضان ، ويتضح من كثرة النصوص النبوية الشريفة التي وردت في سحور رمضان أنه سُنة مؤكدة؛ وفي سنة السحور مخالفة لأهل الكتاب، ذلك أن الصيام عند غير المسلمين ليس فيه سحور ، وقد بشر النبى صلى الله عليه وسلم بأن البركة تحدث في السحور حتي بالقليل من كمية الطعام في السحور، بل أنه من السنة التسحر بالقليل من التمر، مصداقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((نعم سحور المؤمن التمر)) وهو الحديث الذي رواه أبو داود.
سحور رمضان وأشكال البركة الشرعية والبدنية
وشرعا فإن السحور فيه أشكال متعددة من ، أولها البركة الشرعية؛ وذلك لما فيه من امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به واتباع سنته، وحصول الأجر والثواب، وحيث يكون السحور سببا في الذكر والدعاء والاستغفار في وقت السحر من كل يوم وهو وقت مستحب فيه الدعاء مظنة الإجابة ، بالإضافة إلى ذلك فإن سحور رمضان فيه من أسباب البركة البدنية؛ وذلك لِما فيه من تغذية البدن وتقوية المسلم على الصيام وتحقيق النشاط في العبادة خلال فترة الصوم .
يتضمن شهر رمضان المبارك طقوسا وشعائر إسلامية تميزه عن غيره من الشهور، ومن هذه الطقوس سحور رمضان ، وقد ثبت السحور كسنة مؤكدة عن النبى صلى الله لقول النبي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تسحروا؛ فإن في السحورِ بركة))؛ وهو حديث متفق عليه تظهر فيه أهمية سحور رمضان ، وهذا الحديث يحث على الترغيب في سحور رمضان ، ويتضح من كثرة النصوص النبوية الشريفة التي وردت في سحور رمضان أنه سنة مؤكدة؛ وفي سنة سحور رمضان مخالفة لأهل الكتاب، ذلك أن الصيام عند غير المسلمين ليس فيه سحور ، وقد بشر النبى صلى الله عليه وسلم بأن البركة تحدث في السحور حتي بالقليل من كمية الطعام في السحور، بل أنه من السنة التسحر بالقليل من التمر، مصداقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((نعم سحور المؤمن التمر)) وهو الحديث الذي رواه أبو داود.
سحور رمضان وأشكال البركة الشرعية والبدنية
وشرعا فإن السحور فيه أشكال متعددة من ، أولها البركة الشرعية؛ وذلك لما فيه من امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به واتباع سنته، وحصول الأجر والثواب، وحيث يكون سحور رمضان سببا في الذكر والدعاء والاستغفار في وقت السحر من كل يوم وهو وقت مستحب فيه الدعاء مظنة الإجابة ، بالإضافة إلى ذلك فإن سحور رمضان فيه من أسباب البركة البدنية؛ وذلك لِما فيه من تغذية البدن وتقوية المسلم على الصيام وتحقيق النشاط في العبادة خلال فترة الصوم .
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
