أقام أحمد دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بزنانيري، لرفع دعوى تطليق ضد زوجته مبررًا ذلك بقوله" كنت فاكر إنها عندها أخلاق وتصون شرفي في غيابي، ولكن اكتشفت انها بتستغفل أمي الكفيفة لتفعل ما يحلو لها مع عشيقها.
والدتى كفيفة
قال الزوج: "عندما تزوجت أختي بحثت عن عروس مناسبة لي، لتهتم برعاية والدتي الكفيفة، وأن تكون على أخلاق ولا يشغلني الجمال، حتى أقترح لي بعض الأقارب فتاة، وشعرت بالقبول نحوها، وتم الزواج بعد خطوبة دامت 5 أشهر ووافقت على رعاية والدتي والعيش معها.
ماشية على حل شعرها
وتابع حديثه: "بعد الزواج شعرت بالسعادة لطيبتها مع والدتي، وشعرت أن الله رزقني بإمراة عظيمة، حتى انشغلت في العمل، وفي يوم جات أختي إلى المنزل ولم تجد سوى والدتي، فقامت بالأتصال على وأخبرتني مما أثار جنوني، وقمت بمراقبتها حتى أكتشفت خيانتها، لذلك توجهت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.