بدت علامات المرض، ومعاناة أعراض الشيخوخة على الفنان خالد زكي، وذلك أثناء وصوله إلى مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، لتقديم واجب العزاء في الفنان الراحل عزت أبو عوف، الذي وافته المنية صباح أمس الاثنين، داخل إحدى المستشفيات الكبرى في القاهرة.
ووصل الفنان خالد زكي، إلى عزاء الراحل عز أبو عوف، والمقام حاليًا بمسجد الشرطة في مدينة الشيخ زايد، وهو متكئ على أحد الأشخاص، وقد بدت على ملامحه علامات المرض والإجهاد.
اقرأ أيضًا.. مها أبو عوف تصل مسجد الشرطة لتلقي واجب العزاء في شقيقها
كما وصلت إلى مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، الفنانة الكبيرة لبلبة، وذلك لتقديم واجب العزاء في الفنان الراحل عزت أبو عوف، الذي وافته المنية صباح أمس الاثنين، داخل إحدى المستشفيات الكبرى في القاهرة.
اقرأ أيضًا.. فاروق حسني وأشرف زكي يشاركان في عزاء عزت أبو عوف
كما وصل في وقت سابق، إلى مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، فاروق حسني، وزير الثقافة الأسبق، وأشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، والفنانون: عادل إمام، وأحمد بدير، وإيهاب فهمي، وعبد الرحمن أبو زهرة، وسمير صبري، ولبنى عبد العزيز، وماجدة زكي، والإعلامي عمرو أديب، وذلك لتقديم واجب العزاء في الفنان الراحل عزت أبو عوف، الذي وافته المنية صباح أمس الاثنين، داخل إحدى المستشفيات الكبرى في القاهرة.
اقرأ أيضًا.. عبد الرحمن أبو زهرة يصل مسجد الشرطة للمشاركة في عزاء عزت أبو عوف
وتوفى الفنان الكبير عزت أبو عوف، صباح أمس الاثنين، داخل إحدى المستشفيات الكبرى في القاهرة، بعد صراع طويل مع المرض وشيع جثمانه من مسجد السيدة نفيسة عقب صلاة ظهر الأمس، وحضر جنازته كلاً من نقيب الممثلين أشرف زكي، ومنير مكرم، ويسرا اللوزي، ودينا، ودلال عبد العزيز، وبوسي شلبي، وخالد النبوي، ووزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم، وخالد عبد الجليل، وشقيقاته الأربعة وأحفاده.
ودُفن جثمان الفنان الكبير الراحل عزت أبو عوف بمقابر الأسرة في مدافن الغفير بطريق صلاح سالم.
وكانت لدى عزت أبو عوف، أمنيات كثيرة سعى لتحقيقها عند توليه رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على مدار 6 سنوات، لكنها دُفِنت معه في ترب الغفير بصلاح سالم، منها أن يُنشأ مكان يُشبِه القصر يكون خاصًّا فقط بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي؛ كي يصبح وجهة للعالم أجمع؛ أسوة بمهرجان كان السينمائي، وكان يحلم أن تقام في هذا القصر حفلات الافتتاح والختام وكذلك الفعاليات. ولكنه عندما عرض فكرته على وزارة الثقافة وبعض الهيئات المعنية لم يلقَ غير ذلك الرد: "العين بصيرة، والإيد قصيرة"، فلم تكن هناك ميزانية تسمح لتحقيق حلمه.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
