اعلان

بعد ربع قرن من عرضه.. النسخة الجديدة من The Lion King تعيد روح الطفولة لجيل التسعينيات

The Lion King

سمبا، موفاسا، نالا، سكار، تيمون وبومبا، شخصيات عرفها جيل التسعينيات عندما عُرض فيلم الرسوم المتحركة The Lion King بنسخته الإنجليزية والمدبلجة عام 1994، وبعد مرور 25 عام من ذكريات هذا الجيل مع الفيلم، عاد The Lion King بنسخته الجديدة الحية كي يجمع بين الشباب بالأطفال ليجلسوا أمام هذا العمل ويسترجعوا ذكرياتهم.

عند مشاهدة النسخة الجديدة من The Lion King تجد أن قصتها لا تختلف تمامًا عن النسخة القديمة المشهور، ولكن مع ذلك وبمرور أسبوع تقريبًا على عرض الفيلم بالسينمات المصرية وجدنا أن الاقبال عليه كبير واستطاع أن يحقق ايرادات عالية، كما فعل في أول بلد عُرض به The Lion King بالصين حيث حقق في أسبوعه الأول ايرادات وصلت إلى أكثر من 13 مليون دولار.

وعندما نُشاهد ردود الأفعال حول فيلم The Lion King نجد أن هناك من أحب الفيلم وأعاده إلى الماضي 25 عام، والبعض الأخر فضل النسخة التي عُرضت بالرسوم المتحركة وفضلوا ولو كانت تم تحديثها وعرضها مجددًا تكون كارتون وليس أشكال حيوانات حقيقية، حيث اعتبره البعض أنه يُشبه الأفلام الوثائقية.

وتعد نسخة The Lion King هي نفس قصة النسخة القديمة بأن يخوض الشبل سيمبا رحلة بعد أن توفى والده موفاسا بسبب انقاذه له من الموت المحقق، ويهرب سيمبا بعذاب الضمير الذي زرعه به عمه سكار كي يحصل على السلطة، وخلال هذه الرحلة يتعرف سيمبا على تيمون وبومبا ويكبروا سويًا، حتى تجده نالا صديقة طفولته لتخبره بأن يعود إلى مكانه الطبيعي وينقذ الغابة من شر عمه، وعندما تحدث المواجهة بين سيبما وسكار ينتهي عذاب ضمير الابن الذي ظن أنه السبب في قتل والده، وأن عمه هو القاتل الاساسي، وتنتهي القصة بتولي سيبما عرش المملكة ويتزوج من نالا وينجبا شبلًا جديدًا ينتظر تولي العرش بعد والده.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً