القمة 118.. هل يواصل يوليو الابتسام للأهلي على حساب الزمالك؟

كتب : إسراء طارق

تستعد جماهير الكرة المصرية والعربية، في الثامنة من مساء اليوم الأحد، للاستمتاع بمباراة القمة بين الأهلي والزمالك، على ملعب الجيش ببرج العرب بالأسكندرية، ضمن مباريات الجولة الأخيرة ببطولة الدوري المصري الممتاز.

ويدخل الأهلي المباراة متوجًا بالنسخة الحالية من الدوري المصري بعد فوزه على المقاولون العرب بثلاثية نظيفة، وارتفاع رصيده إلى 77 نقطة، بينما تواجد الزمالك في وصافة ترتيب الدوري بـ72 نقطة.

ولم تكن هذه المباراة الأولي التي تجمع بين الأهلي والزمالك بشهر يوليو على مر تاريخ المواجهات، ويستعرض لكم "أهل مصر" تاريخ مواجهات الفريقين بالشهر الجاري:

1- جاءت المباراة الأولى التي جمعت قطبي الكرة المصرية في 13 من يوليو 1984، وانتهت المباراة بتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق.

2- وفي المباراة الثانية يوم 4 من يوليو 1997 استطاع المارد الأحمر حسم اللقاء بالفوز بثلاثة أهداف مقابل هدف.

3- وجاء يوم 17 من يوليو 2000، حيث المباراة الثالثة التي ساد بها التعادل السلبي على أحداث لقاء القمة بين الأهلي والزمالك.

4- وفي 2 من يوليو 2007، تقابل الفريقين بنهائي كأس مصر واستطاع الأهلي تحقيق الفوز بنتيجة 4-3.

5- ولم يكن شهر يوليو شهرًا للمباريات المحلية فقط بين قطبي الكرة المصرية، ففي 20 من يوليو 2008 استطاع المارد الأحمر الفوز على الزمالك بهدفين لهدف بدوري أبطال إفريقيا.

6- وجاءت المباراة السادسة يوم 27 من يوليو 2008 بكأس السوبر المصري، وانتهت بفوز الأهلي بهدفين دون رد.

7- وفي 22 من يوليو 2012، حقق الأهلي الفوز على الزمالك بهدف دون رد، بدوري أبطال إفريقيا.

8- وفي المباراة الثامنة يوم 24 من يوليو 2013، حسم التعادل الإيجابي بهدف لكل فريق بالبطولة الإفريقية.

9- وفي 21 من يوليو 2015، عاد الأهلي ليحقق انتصارًا على الزمالك بهدفين نظيفين.

10- وجاءت المباراة العاشرة بين الأهلي والزمالك بشهر يوليو عام 2016 حاملة في جعبتها التعادل السلبي دون أهداف.

11- وفي 17 من يوليو لعام 2017، حسم النادي الأهلي المباراة الحادية عشر أمام الزمالك بالفوز بثنائية نظيفة.

وفي شهر يوليو على مدار تاريخ مواجهات الفريقين نجح لاعبو النادي الأهلي في تسجيل 19 هدف بشباك الزمالك فيما زار لاعبو الفارس الأبيض شباك الفريق الأحمر في 8 مناسبات.

فهل يواصل شهر يوليو الإبتسام لأبناء القلعة الحمراء، أم ستنجح كتيبة خالد جلال في إفساد الأمر؟