زيادة الأصناف عالية الإنتاجية.. تعرف على إجراءات معهد المحاصيل للحد من استيراد قصب السكر

قصب السكر

قصب السكر جنس نباتي من الفصيلة النجيلية، يضم ستة إلى 37 نوعاً "يختلف العدد حسب النظام التصنيفي المستخدم"، وهو من نباتات المناطق الحارة، وهو المصدر الأساسي لاستخراج السكر، أما المصدر الآخر فهو الشمندر السكري، تتطلب زراعته أرضاً خصبة وماء كثير ويظل في الأرض لمدة عام كامل، وتكون مصانع السكر في وسط مزارع القصب، وتستخدم بقايا القصب بعد عصره في تصنيع الكحول، وتعتبر البرازيل أكبر دولة مصدرة لقصب السكر.

ولزيادة إنتاجية محاصيل قصب السكر، هناك بعض الإجراءات التى اتخذها معهد المحاصيل السكرية بمركز البحوث الزراعية، حول زيادة الإنتاج من المحاصيل السكرية "قصب السكر _ بنجر السكر" للحد من الاستيراد وهي كالتالي:

- زيادة الأصناف عالية الإنتاجية، والجودة، ومبكرة النضج.

- نشر صنف جيزة 3 الذي يعطى إنتاجية كبيرة ويوفر المياه بنسبة 20% .

- برامج توعوية لتشجيع المزارعين الملتزمين بالأصناف الجديدة.

- دعم المزارعين الملتزمين بالأصناف الجديدة بـ 5 آلاف جنيه عن كل فدان فى شكل خدمات سواء حرث ومكافحة الآفات.

- إنشاء صندوق لدعم مزارعى القصب على أن تتحمل وزارة الزراعة 50% شركة السكر للصناعات التكاملية 50%.

- صرف تقاوى صنف جيزة "3" بالتقسيط لمدة 5 سنوات بهدف تشجيعهم على استبعاد الأصناف منخفضة الانتاجية، وزراعة الأصناف الجديدة.

- تحديد مدة بقاء محصول القصب فى الأرض من خلال الغرس الرئيسى بأربعة خلفات تالية للقصب على الأكثر لرفع الإنتاجية من السكر فى السوق المحلى.

- فى حال ترك خلفات أكثر من المحددة سيتم إزالتها على نفقة المخالفين ويعاد زراعتها من جديد.

- صرف مستلزمات الإنتاج للمخالفين لهم نقدا وبأسعار تكلفتها الحقيقية دون أى دعم من الدولة.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
التعليم تنفي ترحيل امتحانات شهر نوفمبر إلى ديسمبر