حرم الله سبحانه وتعالى زواج المسلم بامرأة أبيه تحريما مؤبدا ، لكن في بعض الحالات نسمع عن حالات يقوم فيها بعض مرضى النفوس بمخالفة الفطرة ومخالفة شرع الله .؟ فما هو جزاء الشخص الذي يجامع زوجة أبيه في الشريعة الإسلامية وفي الحديث الشريف؟ وهل لدينا في النصوص الشرعية نصوص تحكم في هذه المسألة ؟ حول هذه الأسئلة قالت أمانة الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أنه يحرم على الرجل امرأة أبيه، قريبا كان أو بعيدا، وارثا كان أو غير وارث، من نسب أو رضاع؛ لقوله تعالى: ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم من النساء إلا ما قدۡ سلف ، واستندت دار الافتاء المصرية إلى ما نقله البراء بن عازب رضي الله عنه: "لقيت خالي ومعه الراية، فقلت: أين تريد؟ قال: أرسلني رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه من بعده أن أضرب عنقه -أو: أقتله-" وهو الحديث الذي رواه النسائي.
اقرأ ايضا : عدة المطلقة هذا هو وقت بداية احتسابها وأقصى مدة لها ومشروعيتهارجل يجامع زوجة أبيه هذا هو عقابه الشرعي من الحديث النبوي والسيرة المطهرة
كما استندت دار الإفتاء المصرية إلى رواية أخرى لنفس رواي الحديث قال فيها: "لقيت عمي الحارث بن عمرو ومعه الراية.." فذكر الخبر كذلك، رواه سعيد وغيره، واعتبرت دار الإفتاء المصرية أن هذا الحكم هو سواء في هذا امرأة أبيه أو امرأة جده لأبيه وجده لأمه، قرب أم بعد، وليس في هذا بين أهل العلم خلاف حرم الله سبحانه وتعالى زواج المسلم بامرأة أبيه تحريما مؤبدا ، لكن في بعض الحالات نسمع عن حالات يقوم فيها بعض مرضى النفوس بمخالفة الفطرة ومخالفة شرع الله .؟ فما هو جزاء الشخص الذي يجامع زوجة أبيه في الشريعة الإسلامية وفي الحديث الشريف؟ وهل لدينا في النصوص الشرعية نصوص تحكم في هذه المسألة ؟ حول هذه الأسئلة قالت أمانة الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أنه يحرم على الرجل امرأة أبيه، قريبا كان أو بعيدا، وارثا كان أو غير وارث، من نسب أو رضاع؛ لقوله تعالى: ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم من النساء إلا ما قدۡ سلف ، واستندت دار الافتاء المصرية إلى ما نقله البراء بن عازب رضي الله عنه: "لقيت خالي ومعه الراية، فقلت: أين تريد؟ قال: أرسلني رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه من بعده أن أضرب عنقه -أو: أقتله-" وهو الحديث الذي رواه النسائي.
اقرأ ايضا : عدة المطلقة هذا هو وقت بداية احتسابها وأقصى مدة لها ومشروعيتهارجل يجامع زوجة أبيه هذا هو عقابه الشرعي من الحديث النبوي والسيرة المطهرة
كما استندت دار الإفتاء المصرية إلى رواية أخرى لنفس رواي الحديث قال فيها: "لقيت عمي الحارث بن عمرو ومعه الراية.." فذكر الخبر كذلك، رواه سعيد وغيره، واعتبرت دار الإفتاء المصرية أن هذا الحكم هو سواء في هذا امرأة أبيه أو امرأة جده لأبيه وجده لأمه، قرب أم بعد، وليس في هذا بين أهل العلم خلاف