يشعر بعض المسلمين بالنعاس خلال خطبة الجمعة، ويشعر كثير من المسلمين بأن النوم يغالبهم خلال خطبة الجمعة وهو ما يجعلهم يشعرون بالأثم من شعورهم بالنعاس والرغبة في النوم وأحيانا النوم والخطيب يخطب على المنبر في صلاة الجمعة، فهل يأثم المسلم إذا نام خلال خطبة الجمعة ؟ وماذا يفعل المسلم إذا شعر بالنعاس خلال خطبة الجمعة؟ حول هذه الأسئلة ذهب جمهور من الفقهاء إلى أنه لا يجوز تعمد النوم أثناء خطبة الجمعة لأن الإنصات لها واجب، أما من غلبه النوم في هذا الوقت فعليه أن يدفع ذلك ما استطاع، ولا يأثم بما كان غلبة، فإن نام نوما ثقيلا بحيث تغيب حواسه عن الشعور بما حوله فليتوضأ للصلاة لأن النوم الثقيل من نواقض الوضوء.
اقرأ ايضا : سنن مستحبة ليلة ويوم الجمعة تعرف عليها وهذا ما يجب شرعا منها
النوم وخطيب الجمعة يخطب على المنبر اعرف رأى الشرع
وعلى ذلك فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى إنه لا يجوز تعمد النوم أثناء الجمعة لأن الإنصات لها واجب، ولذلك قال بعض العلماء: إن علة النهي عن الاحتباء يوم الجمعة هي خشية أن ينام الشخص فينتقض الوضوء ولا يستمع للخطبة، أما من غلبه النوم في هذا الوقت فعليه أن يدافع ذلك ما استطاع، ولا يأثم بما كان غلبه النوم، فإن نام نوما ثقيلا فليتوضأ للصلاة لأن النوم الثقيل من نواقض الوضوء، ومن الفقهاء من لم يفرق في نقض الوضوء بالنوم بينما إذا كان النائم جالسا ممكنا مقعدته من الأرض أم لا.يشعر بعض المسلمين بالنعاس خلال خطبة الجمعة، ويشعر كثير من المسلمين بأن النوم يغالبهم خلال خطبة الجمعة وهو ما يجعلهم يشعرون بالأثم من شعورهم بالنعاس والرغبة في النوم وأحيانا النوم والخطيب يخطب على المنبر في صلاة الجمعة، فهل يأثم المسلم إذا نام خلال خطبة الجمعة ؟ وماذا يفعل المسلم إذا شعر بالنعاس خلال خطبة الجمعة؟ حول هذه الأسئلة ذهب جمهور من الفقهاء إلى أنه لا يجوز تعمد النوم أثناء خطبة الجمعة لأن الإنصات لها واجب، أما من غلبه النوم في هذا الوقت فعليه أن يدفع ذلك ما استطاع، ولا يأثم بما كان غلبة، فإن نام نوما ثقيلا بحيث تغيب حواسه عن الشعور بما حوله فليتوضأ للصلاة لأن النوم الثقيل من نواقض الوضوء.
اقرأ ايضا : سنن مستحبة ليلة ويوم الجمعة تعرف عليها وهذا ما يجب شرعا منهاوعلى ذلك فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى إنه لا يجوز تعمد النوم أثناء الجمعة لأن الإنصات لها واجب، ولذلك قال بعض العلماء: إن علة النهي عن الاحتباء يوم الجمعة هي خشية أن ينام الشخص فينتقض الوضوء ولا يستمع للخطبة، أما من غلبه النوم في هذا الوقت فعليه أن يدافع ذلك ما استطاع، ولا يأثم بما كان غلبه النوم، فإن نام نوما ثقيلا فليتوضأ للصلاة لأن النوم الثقيل من نواقض الوضوء، ومن الفقهاء من لم يفرق في نقض الوضوء بالنوم بينما إذا كان النائم جالسا ممكنا مقعدته من الأرض أم لا.