أصدرت النيابة العامة في السودان أمرا بالقبض على، العباس حسن أحمد البشير، شقيق الرئيس السوداني المعزول، عمر البشير، وفقا لما أفادت به صحيفة "الانتباهة".
وأكدت الصحيفة أن أمر القبض جاء بعد شكوى تقدمت بها هيئة الجمارك ضد العباس، فيما قالت مصادر إن الشكوى أتت على خلفية قيام العباس بإدخال مركبات وإجراء تسوية مع الجمارك بغرض تقسيط التكاليف الجمركية، وتحريره شيكات مجدولة حتى العام 2020.
وأضافت أن 4 شيكات حررها العباس كانت بأرصدة غير كافية لتغطيتها، ما استوجب تدوين بلاغات بشأنها وصدور أمر بالقبض عليه ومنعه من السفر.
وقبل 4 أشهر، أفادت تقارير سودانية بأن العباس هرب إلى تركيا، كما أشارت صحيفة "الصيحة" إلى أن العباس استقل حافلة ركاب في اليوم التالي لسقوط البشير، واتجه إلى ولاية القضارف، ومنها إلى منطقة الحمرة الحدودية مع إثيوبيا.
اقرأ أيضاً: قوى"التغيير" في السودان تطالب بمحاسبة رموز النظام السابق
وكان المجلس الانتقالي، الذي حكم السودان بعد الإطاحة بالبشير، أعلن في 17 أبريل الماضي إيقاف شقيقي الرئيس المعزول، عبد الله والعباس. لكنه عاد بعد يومين وقال إن هذه المعلومة لم تكن دقيقة، موضحا أنه "تم القبض على عبد الله فقط ذلك اليوم".أصدرت النيابة العامة في السودان أمرا بالقبض على، العباس حسن أحمد البشير، شقيق الرئيس السوداني المعزول، عمر البشير، وفقا لما أفادت به صحيفة "الانتباهة".
وأكدت الصحيفة أن أمر القبض جاء بعد شكوى تقدمت بها هيئة الجمارك ضد العباس، فيما قالت مصادر إن الشكوى أتت على خلفية قيام العباس بإدخال مركبات وإجراء تسوية مع الجمارك بغرض تقسيط التكاليف الجمركية، وتحريره شيكات مجدولة حتى العام 2020.
وأضافت أن 4 شيكات حررها العباس كانت بأرصدة غير كافية لتغطيتها، ما استوجب تدوين بلاغات بشأنها وصدور أمر بالقبض عليه ومنعه من السفر.
اقرأ أيضاً: النائب العام يحيل بلاغا ضد بشير حسن متحدث وزارة التعليم السابق في اتهامه بتربح 9 مليون من وزارة التعاون الدولى واستغلال النفوذ
https://www.ahlmasrnews.com/898618
وقبل 4 أشهر، أفادت تقارير سودانية بأن العباس هرب إلى تركيا، كما أشارت صحيفة "الصيحة" إلى أن العباس استقل حافلة ركاب في اليوم التالي لسقوط البشير، واتجه إلى ولاية القضارف، ومنها إلى منطقة الحمرة الحدودية مع إثيوبيا.
اقرأ أيضاً: قوى"التغيير" في السودان تطالب بمحاسبة رموز النظام السابق
https://www.ahlmasrnews.com/899311
وكان المجلس الانتقالي، الذي حكم السودان بعد الإطاحة بالبشير، أعلن في 17 أبريل الماضي إيقاف شقيقي الرئيس المعزول، عبد الله والعباس. لكنه عاد بعد يومين وقال إن هذه المعلومة لم تكن دقيقة، موضحا أنه "تم القبض على عبد الله فقط ذلك اليوم".