كشفت دراسة حديثة عن أن الجينات لها دورًا كبيرًا في جعل الإنسان سعيدًا، من خلال إذكاء إحساسه بالرضا أو بالاستياء.، لكنها ليست العامل الوحيد في في السعادة؛ فهناك عوامل أخرى خارجية تتعلق بظروف الحياة.
ووفقًا لما ذكر موقع "دايلي ساينس"، فإن الباحثان مايكل مينكوف، ومايكل بوند، من جامعتي فيرنا البلغارية و"بوليتكنيك" بهونغ كونغ، أكدا في دراستهما أن نسبة السعادة ارتفعت بشكل كبير جدًا في رواندا، بعد خروج مواطني البلاد من تبعات إبادة 1994.
فيما تراجعت نسبة السعادة بين المصريين بسبب الأحداث السياسية التي عرفتها مصر خلال السنوات الأخيرة.