اعلان

تفاصيل اجتماع اللجنة الفرعية لحماية الطفل بمركز ومدينة ملوى (صور)

عقدت اللجنة الفرعية لحماية الطفل برئاسة مركز ومدينة ملوى، اجتماعها تحت رعاية اللواء وجدى زقزوق، رئيس مركز ومدينة ملوى، فاطمة عثمان، نائب رئيس مركز ومدينة ملوى وبحضور منى مهنى مدير ادارة الامومة والطفولة برئاسة المركز وأعضاء اللجنة مسئولى الإدارة التعليمية، ومسئول الإدارة الصحية، ومسئول مستشفى ملوى العام، والشباب والرياضة والتضامن الاجتماعى.

وخلال الاجتماع تمت مناقشة عدة محاور فى الإجتماع منها التعرف على اختصاصات ومهام عمل اللجان وكيفية رصد الشكاوي والعمل على حلها والاستجابة لها من خلال خط ساخن نجدة الطفل 16000 وكيفية التواصل مع المصالح الحكومية المختلفة ودخول اللجان إلى المدارس والمستشفيات ودور الأيتام والحضانات وكيفية إدارة الحالة كما ناقشت سبل مواجهة العديد من المشكلات منها العنف والهجرة غير الشرعية وخطف الأطفال وعمالة الأطفال والزواج المبكر وأطفال بلا مأوى والتسرب من التعليم ومشكلات صحية مثل التقزم والانميا وانتشار المخدرات وغيرها كل ما يخص قضايا الطفل.

وخلال الاجتماع تمت مناقشة عدة محاور فى الإجتماع منها التعرف على اختصاصات ومهام عمل اللجان وكيفية رصد الشكاوي والعمل على حلها والاستجابة لها من خلال خط ساخن نجدة الطفل 16000 وكيفية التواصل مع المصالح الحكومية المختلفة ودخول اللجان إلى المدارس والمستشفيات ودور الأيتام والحضانات وكيفية إدارة الحالة كما ناقشت سبل مواجهة العديد من المشكلات منها العنف والهجرة غير الشرعية وخطف الأطفال وعمالة الأطفال والزواج المبكر وأطفال بلا مأوى والتسرب من التعليم ومشكلات صحية مثل التقزم والانميا وانتشار المخدرات وغيرها كل ما يخص قضايا الطفل.

وأوضح اللواء وجدى زقزوق، رئيس مركز ومدينة ملوى، أن المشروع يهدف إلى تحسين إطار حماية الطفل أو التركيز على الأطفال المعرضين للخطر وتحسين وتعزيز قرارات لجان الحماية ورصد الأطفال المعرضين للخطر وتحسين مستوى المعرفة لدى مقدمي الرعاية ووضع خطة متكاملة بزيادة الوعي والإدراك من خلال تنفيذ برامج تدريبى لمقدمي الرعاية وحصر الإحتياجات التدريبية لهم.

من جانبه قالت منى مهنى، مسئول لجنة حماية الطفل، أن اللجنة فى إعداد لعقد مبادرات وندوات متنوعة للتوعية الجماهيرية على نطاق واسع من خلال مراكز الشباب ودور المناسبات بالقرى من خلال تضافر جميع الجهود بقرية دير البرشا، ودير ابوحنس، وديروط ام نخلة.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً