قال محمد عبد السلام، رئيس غرفة صناعة الملابس، إن الملابس المستوردة كانت تشكل 50% من السوق المصرية، إلا أنه بعد قرار وزير الصناعة عام 2016، ترشيد استيراد الملابس المستوردة، أصبحت تمثل 10% فقط من السوق الداخلية المصرية؛ لاتخاذ إجراءات مشددة في استيرادها.
وأوضح أنه لم يتبق سوى منفذ واحد لدخول الملابس المستوردة، وهو سقف من بورسعيد، وقد استطاعت مصلحة الجمارك إغلاق 90% من منافذ التهريب، لكن تبقى مشكلة استيراد "الملابس البالة"، والتي لا توجد إحصائيات لها.