- هي أول السيدات المنضمات للمقاومة الشعبية ضد العدوان الثلاثى على بورسعيد وكانت تبلغ من العمر 15 عاما وبدأ عملها بتوزيعها المنشورات لحث المواطنين على مقاومة العدوان على مصر.
- ظهرت في عدد من البطولات لمواجهة العدوان الثلاثى على بورسعيد الباسلة أبرزها المساعدة فى إخفاء الضابط البريطانى "مير هاوس"، ابن عمة ملكة بريطانيا آنذاك.
- نفذت المناضلة أخطر العملية وقتها لنقل أسلحة وقنابل من مخبأ سرى إلى القوات المصرية.
- ساعدها عمل والدها في قسم شرطة العرب ببورسعيد للانضمام لمعسكر الحرس الوطني حيث تلقت التدريبات جنبا الى جنب مع الفدائيين.
- قدمت لوالدها المساعدات بشأن إخفاء بعض المستندات الهامة التي تخص قسم الشرطة حتى لا يتمكن الاحتلال الإنجليزي من الوصول إليها.
- نفذت أكثر من مهمة لإيصال الأسلحة والاغراض للفدائيين ليواصلوا مقاومتهم كما أنها شاركت فى حملة لجمع التبرعات من المواطنين لتسليح القوات المصرية لصد العدوان الثلاثي تحت شعار "سلاح جيش أوطانك واتبرع لسلاحه علشانى وعلشانك".