طالب باراك أوباما، الرئيس الأمريكي، من الناخبين بالعمل على استمرار مساعدة المترشحة عن الحزب الديموقراطي هيلاري كلينتون على الوصول إلى الفوز في الانتخابات، في نوفمبر المقبل، لأنها هي الأفضل ومن تستحق ولديها جميع المقومات لتصبح رئيسة للولايات المتحدة الأمريكة.
وأثنى أوباما عليها لأنها أصبحت أول امرأة يدفع بها حزب أمريكي كبير في السباق الرئاسي، وحيا جهودها لإزالة الحواجز، وإتاحة المزيد من الفرص أمام الأمريكيين كافة.
وأضاف أوباما، أمام الناخبين خيارين اثنين: الأمل والخوف، مهاجما ما وصفه بـ"الغوغائية المحلية" للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.
على نحو آخر، قد اتهمت حملة كلينتون منافسها دونالد ترامب بتشجيع دولة أجنبية على التجسس عليها.