أعلن اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي ، إن "المعركة قوية جدا الآن في الأحياء الرئيسية بجنوب وجنوب شرق طرابلس، ونؤكد أن القوات المسلحة ستحسم المعركة في أي لحظة"، واصفا الأوضاع الميدانية بأنها "ممتازة جدا". وأضاف، أن "القوات المسلحة ستقضي قضاء تاما على كل مسلح مليشياوي، وكل بؤرة إرهابية تهدد الأمن في العاصمة طرابلس، وستقضي على كل من وقف مع المليشيات والمسلحين سواء بالدعم المالي، أو المعنوي، أو المؤازرة عن طريق وسائل الإعلام".
وأعلن خليفة حفتر في 12 ديسمبر الجاري حلول "ساعة الصفر" لمعركة طرابلس، وبدء العمليات للوصول إلى قلب العاصمة الليبية.
وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة الليبية المؤقتة، في مدينة بنغازي، شرقي البلاد، رفع حالة التأهب والاستعدادات القصوى لكل المدن الساحلية المطلة على البحر نتيجة لسوء الأحوال الجوية. ووفقا للقناة الليبية الفضائية الحكومية :"تهيب الحكومة المؤقتة بكافة المواطنين المقيمين في المصايف البحرية المطلة على الساحل في المنطقة الممتدة من توكرة شرقا حتى قمينس غربا، ضرورة إخلاء أماكنهم نظرا لارتفاع الأمواج في الساعات القادمة ما قد يشكل خطرا على حياتهم". وتعاني ليبيا، منذ التوصل لاتفاق الصخيرات في 2015، انقساما حادا في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب والجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، بينما يدير المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، برئاسة السراج غربي البلاد، وهي الحكومة المعترف بها دوليا، إلا أنها لم تحظ بثقة البرلمان.
وأعلن الجيش الوطني، في الرابع من أبريل، إطلاق عملية للقضاء على ما وصفه بـ "الإرهاب" في العاصمة طرابلس، والتي تتواجد فيها حكومة الوفاق التي أعلنت "حالة النفير" لمواجهة الجيش.أعلن اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي ، إن "المعركة قوية جدا الآن في الأحياء الرئيسية بجنوب وجنوب شرق طرابلس، ونؤكد أن القوات المسلحة ستحسم المعركة في أي لحظة"، واصفا الأوضاع الميدانية بأنها "ممتازة جدا". وأضاف، أن "القوات المسلحة ستقضي قضاء تاما على كل مسلح مليشياوي، وكل بؤرة إرهابية تهدد الأمن في العاصمة طرابلس، وستقضي على كل من وقف مع المليشيات والمسلحين سواء بالدعم المالي، أو المعنوي، أو المؤازرة عن طريق وسائل الإعلام". وأعلن خليفة حفتر في 12 ديسمبر الجاري حلول "ساعة الصفر" لمعركة طرابلس، وبدء العمليات للوصول إلى قلب العاصمة الليبية.
اقرأ ايضا .. حفتر يجتمع مع ضباط غرفة العمليات في مقر القيادة العامة للجيش الليبي
وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة الليبية المؤقتة، في مدينة بنغازي، شرقي البلاد، رفع حالة التأهب والاستعدادات القصوى لكل المدن الساحلية المطلة على البحر نتيجة لسوء الأحوال الجوية. ووفقا للقناة الليبية الفضائية الحكومية :"تهيب الحكومة المؤقتة بكافة المواطنين المقيمين في المصايف البحرية المطلة على الساحل في المنطقة الممتدة من توكرة شرقا حتى قمينس غربا، ضرورة إخلاء أماكنهم نظرا لارتفاع الأمواج في الساعات القادمة ما قد يشكل خطرا على حياتهم". وتعاني ليبيا، منذ التوصل لاتفاق الصخيرات في 2015، انقساما حادا في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب والجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، بينما يدير المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، برئاسة السراج غربي البلاد، وهي الحكومة المعترف بها دوليا، إلا أنها لم تحظ بثقة البرلمان.
وأعلن الجيش الوطني، في الرابع من أبريل، إطلاق عملية للقضاء على ما وصفه بـ "الإرهاب" في العاصمة طرابلس، والتي تتواجد فيها حكومة الوفاق التي أعلنت "حالة النفير" لمواجهة الجيش.