ما زالت كيفية انتشار فيروس كورونا في العالم حديث الجميع، فلا ينفك أحداً أن يعصب عينيه على تلك الحقيقة التي أودت بالعالم إلى الهلاك الصحي والاقتصادي والاجتماعي، منذ يومين كشف موقع "أهل مصر" في تقرير عن أن الوباء العالمي صناعة بشرية على يد عالم أمريكي عمل في معامل قوات الأمن الفيدرالية الأمريكية يدعى "تشارلز بيلر" والذي أطلق عليه "صانع كورونا"، وفي التقرير السابق سردنا الحقيقة كاملة حول كيفية صناعة هذا الوباء القاتل بمحض الصدفة، للإطلاع على الحلقة الأولى من قصة "تشارلز بيلر" في الرابط التالي:
الصين تكشف بوثيقة ان دم الخفاش المعدل سبب في فيروس كورونا
وقد ظهرت أدلة جديدة نشرتها صحيفة "انترناشيونال بيزنس تايم" تأكيداً لما نشر من قبل حول رواية صناعة فيروس كورونا على أيدي بشرية، حيث قالت أن الحلقة المفقودة في الأمر كيف استخدم "تشارلز بيلر" دم الخفاش كمحاولة لدمجه مع جزيئات النانو لاكتشاف علاج جديد لمرض السرطان، والذي من خلال تلك التجربة تمت صناعة وباء كورونا.
جزء من أبحاث تشارلز ليبر
قال بيتر دازاك، الخبير في علم الفيروسات، الذي يعمل في الصين على مدى السنوات العشر الماضية، أن الفيروس بالفعل نتج من دمج الخفافيش مع بعض جزيئات الناتو بشكل ما، لم يتم اكتشافها حتى الآن، حتى أن الدكتور "تشارلز بيلر" الذي صنع الكارثة وجد حلقة مفقودة في تجاربه العلمية أدت إلى تلك المعضلة العلمية.
ومع اعتقال السلطات الأمريكية الفيدرالية "تشارلز بيلر" والافراج عنه بشكل غير معلن لحل تلك الأزمة التي كان سبباً في بدايتها، بدأ "تشارلز" أبحاثه تحت حراسة مشددة مرة أخرى في معامل السلطات الفيدرالية السرية، حتى لا تصل إليه يد الصين مرة اخرى، لإيجاد علاج سريع خاصة وأنه صانع الفيروس، ومع بدأ تجاربه مرة أخرى أن دم الخفاش هو مسبب رئيسي لـcoveid19،وبتجربة بعض العلاجات منها علاج السل والملاريا على التجارب لإبطال مفعول هذا الأمر وجد أمر مرعب، حيث أكتشف "تشارلز" أن بتجربة تلك الأدوية يقتل الفيروس لمدة يومين فقط ثم يعود أشرس مما كان، فتلك العلاجات الدوائية ماهي إلا محفز لتنشيط الفيروس أكثر فأكثر.
موجات النانو التكنولوجي التي تعرض لها دم الخفاش
إذن هل سيفشل العالم في إيجاد حل لتلك الكارثة الوبائية التي قاربت على حصد مليوني شخص حول العالم!!
قالت الأبحاث الجديدة في بعض معامل الصين أن الخفاش كان سبباً في عدة أمراض تنفسية سابقة مثل السارس والإيبولا وميراس، وقد وجد لهم علاجات دوائية، غذا لماذا لايوجد لوباء كورونا علاج حتى الآن، تكمن الأزمة في دمج دم الخفاش مع خلايا نانو، مما أصاب الأمر تعقيداً.
ومع مراجعة "تشارلز" لأبحاثه التي بنى عليها تلك التجربة المرضية المرعبة، وجد أن موجات جزيئات النانو التكنولوجية التي تعرض لها دم الخفاش كانت أعلى من المطلوب فنتج عنه نوع جديد يجمع بين الالتهاب الرئوي وبين سرطان الرئة لذا فهو قاتل ولكنه مرحلة أولى من السرطان الرئوي، الذي يمكن علاجه بالأدوية المعتادة للسرطان إذا ما وصلت الحالة لتلك المرحلة، واكتشف "بلير" أن الحالة المرضية تصل مرحلة سرطان الرئة بعد 12 يوم من إصابة المريض بالعدوى إذا ماتم علاج الالتهاب الرئوي بشكل مبكر.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
