أوس أوس: أنا وحمدي المرغني "زبالين" في مسلسل اتنين في الصندوق ومشروعنا الجديد يشبه مسرحيات زمان

حوار أوس أوس
حوار أوس أوس

بعد أن بدء عرض مسلسل اتنين في الصندوق الحلقة 1، مساء أمس الثلاثاء على قناة ام بي سي مصر، قبل أيام من انطلاق شهر رمضان المبارك، دخل اسم مسلسل اتنين في الصندوق قائمة التريند في محرك البحث بجوجل، كان لأهل مصر حوار مع الفنان محمد أسامة الشهير بـ أوس أوس، بطل مسلسل اتنين في الصندوق، حتى يكشف لنا كواليس مشاركته ودوره في هذا العمل.

يتمتع بخفة ظل كبيرة، لا أحد يمكنه التوقف عن الضحك أثناء مشاهدته وهو يمثل.. محمد أسامة الشهير بـ"أوس أوس" نجم مسرح مصر، الذي تخرج من كلية التجارة بجامعة القاهرة، ثم التحق بمركز اﻹبداع الفني بدار الأوبرا المصرية، وبدأ مسيرته التمثيلية عام 2010 من خلال المسلسل الكوميدي "خميس وجمعة"، من أبرز أدواره "الرجل العناب، بنات العم، الكبير أوي، أستاذ ورئيس قسم"، وقدم أدوارا كوميدية لا تنسى في عروض "مسرح مصر" تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، والآن بدء عرض مسلسله الجديد اثنين في الصندوق الذي يقدمه مع زميله بمسرح مصر حمدي المرغني، وكان لـ"أهل مصر" هذا اللقاء معه ليكشف من خلاله تفاصيل العمل.

*ما الجديد لديك في الفترة الحالية؟

_ انتهيت من تصوير مسلسل "اثنين في الصندوق" مؤخراً، ويشارك فيه صديقي حمدي المرغني، وصلاح عبد الله ، وبيومي فؤاد، وعدد كبير من النجوم وإخراج أستاذ محمد مصطفى وكتبه لؤي السيد.

أوس أوس وحمدي المرغني في مسلسل اتنين في الصندوق

* ماذا عن دورك في مسلسل اتنين في الصندوق؟

_ أنا وحمدي المرغني طالعين زبالين، ونجسد مأساة فئة عمال النظافة وما يواجهونه من مصاعب خلال ممارسة المهنة، إلى أن يحدث شيء بمنتصف المسلسل يغير مجرى الأحداث كثيرا.

*ماذا عن الجديد في مسرح مصر؟

_ انتهينا من مسرح مصر، وقمنا بتصوير آخر جزء فيه، وهو عبارة عن 20 مسرحية تم تسليمها إلى (MBC)، وهي التي ستحدد موعد عرضها، وبذلنا فيها مجهودا كبيرا نتمنى أن يصل إلى الجمهور وينال إعجابهم مثل العروض السابقة، خاصة أن مسرح مصر له عند كل منا حب كبير فهو سبب معرفتنا وشهرتنا التي وصلنا لها، والفضل يرجع إلى الأستاذ أشرف عبد الباقي.

*هل ستقدمون مسرحيات جديدة؟

_ هناك مشروع مسرحي إن شاء الله نعمله، وهو زي مسرح زمان، فهي مسرحية لها بداية ووسط ونهاية، أي أنها ستكون أشبه بشكل المسرحيات التي اعتدنا عليها مثل «الواد السيد الشغال»، والزعيم، وأنا وهو وهى»، وليس مثل مسرح مصر.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً