دعت الأمم المتحدة، اليوم الأحد، إلى إجراء تحقيقات مستقلة وفعالة لتحديد مصير ما يقرب من 1000 عراقي، اختفوا خلال العمليات العسكرية ضد تنظيم "داعش" بمحافظة الأنبار في عامي 2015 و2016، ومحاسبة الجناة وتوفير العدالة والإنصاف لأسر الضحايا.
وتزامنًا مع اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري لهذا العام في 30 أغسطس، صدر تقرير بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان بعنوان "حالات الاختفاء القسري من محافظة الأنبار 2015- 2016: المساءلة عن الضحايا وحق معرفة الحقيقة"، ليشجع أيضًا على تجديد الجهود لمعالجة القضية الأوسع للاختفاء القسري في العراق.