رجح مسؤول غربي رفيع المستوى، في أن حكومة إثيوبيا بطردها الموظفين الأمميين، تريد 'اختبار ما إذا كان المجتمع الدولي مستعدا للرد بأي شيء سوى الأقوال على المجاعة الوشيكة' بينما 'يلف تقدم ميداني كبير جديد في الأفق'. وفقا لما نقلته عنه وكالة رويترز للأنباء بدون ان تكشف الوكالة عن اسم هذا المسؤول
مسؤول غربي يرجح تقدما ميدانيا وشيكا في الحرب بين اثيوبيا وجبهة التيجراى
وشنت حكومة إثيوبيا في خريف العام الماضي حملة عسكرية ضد 'الجبهة الوطنية لتحرير تيغراي' المتمردة تمكنت خلالها بدعم قوات إريترية من إحكام السيطرة على مركز الإقليم مدينة مقلي. غير أن 'الجبهة الشعبية' في وقت سابق من العام الجاري شنت هجوما مضادا استعادت خلاله السيطرة على مقلي ومناطق أخرى في تيغراي وواصلت تقدمها إلى أقاليم مجاورة منها أمهرة.