قالت كاميلا زوجة ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز إنه سيكون شرفا عظيما لها أن تصبح ملكة لبريطانيا بما يساعدها في تسليط الضوء على قضايا تدعمها. في حديث لها مع مقدمة البرامج إيما بارنيت، بشأن عملها مع ضحايا العنف الأسري، إنها لن تتخلى عن قضاياها في منتصف الطريق، مضيفة أنها تأمل في الاستمرار في القيام بذلك مدى الحياة.
كاميلا تشارلز تعلن استعدادها للجلوس على عرش بريطانيا
وكانت الملكة إليزابيث الثانية أعطت موافقتها الملكية على استخدام الدوقة للقب الملكة عندما يصبح زوجها أمير ويلز، ملكا، وذلك عندما احتفلت بمرور سبعين عاما لها على اعتلاء العرش في وقت سابق من الشهر الجاري. وكانت الملكة إليزابيث استغلت مناسبة اليوبيل البلاتيني لاعتلائها العرش لتؤكد دعمها لحصول كاميلا على لقب 'ملكة' عند تولي تشارلز العرش، معربة عن رغبتها الصادقة في أن تُعرف كاميلا باسم 'الملكة' قرينة الملك.