اكتشفت الأجهزة الأمنية الجزائرية في مدينة وهران، وجود مزرعة ببلدية الكرمة، تحولت إلى مذبح للحمير، ونقطة أساسية لتوزيع لحومها على بعض الجزارين.
وبالتحقيق معهم، اعترف المتورطون أن نشاط هذا المذبح السري للحمير، تواصل لمدة تفوق 7 أشهر. وقد تم العثور في المكان على العشرات من رؤوس الحمير وبقايا الذبح المتناثرة، كما تم توقيف ثلاثة أشخاص في حالة تلبس، والتحقيق معهم متواصل لمعرفة تفاصيل نشاطهم المشبوه.