اعلان

وائل جسار: لا داعي للهجوم على حسن شاكوش وعمر كمال.. و2020 عام سيء (حوار)

وائل جسار
وائل جسار

• أقدم أي عمل لمصر أم الدنيا بدون تفكير

• أغاني المهرجانات مش لوني

• حفلات اللايف أفضل من الأونلاين للتواصل مع الجمهور

• لا أفكر في التمثيل

يعد وائل جسار من الفنانين المحبين لمصر، ويظهر ذلك من خلال أعماله الفنية التي يقدمها، وكان آخرها أوبريت مصر حكاية والذي شاركه خلاله مجموعة من النجوم من بينهم مطربي المهرجانات حسن شاكوش وعمر كمال.

والتقت 'أهل مصر' مع النجم اللبناني للحديث عن الأغنية وآخر أعماله وعدد من الأشياء الآخرى في مشواره الفني.. وإليكم نص الحوار.

حدثنا عن ردود الفعل على أوبريت "مصر حكاية"..

كانت جيدة، وأنا أي عمل يُطلب مني لمصر أقدمه بدون أي تفكير فهي الغالية أم الدنيا مصر.

وما رأيك في انتقاد وجود حسن شاكوش وعمر كمال في الأوبريت؟

حسن شاكوش وعمر كمال مصريين ويغنوا لبلدهم مصر ولا أرى أي مبرر لهذا الهجوم عليهما لأنهما يريدان أن يُعبرا عن محبتهم لبلدهم مصر وشعب مصر.

ما رأيك في المطربين الشعبيين وموقف نقابة الموسيقيين منها؟

رأيي أن في النهاية كل إنسان يأخذ طريق في حياته ومسيرته الفنية، وهذا ما يحدث معهما فكل منهما اتخذ طريقه والله يوفقهم، والنقابة آدرى بما يجب فعله معهم.

هل من الممكن أن تغني مهرجانات مثلهم؟

بالتأكيد لا، اللون الذي يُغنوه أنا لا أقدمه فهو ليس لوني.

هل فيروس كورونا آثر بالفن بعد ظهور حفلات الأونلاين؟

نعم آثر وحفلات الأونلاين فكرة جيدة ولكن ليست مثل الحفلات اللايف حيث يوجد تواصل بين الجمهور والفنان.

وائل جسار سيصبح ممثلًا يومًا ما؟

لا، فكرة أن أصبح ممثلًا فكرة غير واردة في مخيلتي.

ماذا تقدم للبنان عقب الأحداث المأساوية الأخيرة؟

عقب تفجيرات لبنان الأخيرة، أقدم دمي وقلبي لبلدنا الحبيب، وأتمنى أن يعود لبنان مثل قبل وأفضل من قبل بإذن الله طالما يوجد شباب طيبين يوصلوه إلى بر الأمان.

وائل جسار

حدثنا عن أعمالك الجديدة؟

يوجد فيديو لأغنية جديدة تحمل اسم 'ولا في الأحلام'، إنتاج شركة لايف ستايلز ستوديوز.

بما تصف عام 2020؟

عام سيء على كل العالم أجمع بسبب وجود فيروس كورونا وأتمنى لكل الناس الصحة وراحة البال. الشغل يأتي بسهولة ولكن الصحة إذا ذهبت لن تعود مجددًا.

نقلًا عن العدد الورقي

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بث مباشر مباراة الأهلي ومازيمبي (0-0) في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا (لحظة بلحظة) | محاولات مستمرة