تحدث الناقد الفني طارق الشناوي عن أزمة الفنان تامر حسني وزوجته بسمة بوسيل التي انتهت بالصلح بينهما حيث قال، أن تلك الأزمة افتعلها الطرفين للدعاية وأول من فعلها أنور وجدي في فيلم ليلي بنت الفقراء.
وأضاف الشناوي خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن" مع الإعلامي سيد علي على فضائية الحدث اليوم: أن وجدي أنور كان يحب ليلي مراد، ونُشر هناك أخبار عن قصة حب تجمع الطرفين تؤدي للزواج، حيث أمر أنور وجدي ليلى مراد أن تنفي تلك القصة للصحافة، وبعدها نفى أنور ذلك الأمر.
وأردف طارق الشناوي، أن أنور وجدي دعى كل الصحفيين:" في فيلم ليلي بنت الفقراء فيه مشهد كان عبارة عن زواجهم ليتحول المشهد إلي حقيقة وتنشره الصحافة".
ومن جانبه قال الإعلامي سيد على أن الإعلام ليس له ذنب في تلك الخلافات التي تحدث بين النجوم معتبرا أن هناك فنانون يتهمون بأن الإعلام هو السبب في اقتحام حياتهم الشخصية، موضحا أن هناك نجمات يسربن تلك الصور والمشاكل وأن الزواج والطلاق أكبر دعاية للفنان.