اعلان

نور محمود: لا أحب الشخصيات السهلة.. وأقدم شخصية قاضي في "تحت تهديد السلاح" (خاص)

نور محمود
نور محمود

حالة من النشاط الفنى يعيشها الفنان نور محمود، في الفترة الحالية ، حيث يقوم ببطولة أكثر من عمل فى وقت واحد منها بطولة فيلم سينمائي، وآخر تلفزيوني جديدين، ومن المقرر أن يعرضا خلال الفترة المقبلة.

وقال نور محمود، في تصريحات خاصة لـ"أهل مصر" إنه يعمل في الفترة الحالية على الانتهاء من تصوير عمل سينمائي جديد يحمل اسم "تحت تهديد السلاح" والذي يتعاون فيه مع المخرج محمد عبد الرحمن حماقي، والنجوم حسن الرداد، وغادة عادل، وعمرو عبد الجليل، وبيومي فؤاد، وشيرين رضا، ويدور حول جريمة قتل، يسعى الجميح لحلها ومعرفة القاتل، مشيرًا إلى أنه يقدم شخصية "القاضي".

أما في الدراما فقال نور إنه يشارك في مسلسل جديد، من المقرر أن يكون خارج رمضان، ويقدم فيه شخصية زوج شقيقة بطل العمل الفنان شريف سلامة.

وعن أعماله الرمضانية الماضية، عبر الفنان نور محمود، عن سعادته الشديدة بالنجاح الذي حققه في السباق الرمضاني الماضي، من خلال مشاركته في مسلسل "القاهرة كابول" مع الفنانين: طارق لطفي، وفتحي عبد الوهاب، وخالد الصاوي، ونبيل الحلفاوي، ومسلسل "هجمة مرتدة" مع أحمد عز، و هشام سليم و هند صبري .

وأضاف أن العملين لم يكونا سهلين، وبطبيعته لا "يستسهل" في أي شخصية يقدمها، فكل شخصية يقدمها صعبة، ويعمل على وضع بصمته فيها، لافتًا إلى أن شخصيته في "القاهرة كابول" المدرس الذي يحب زميلته، وهي تحب شخص آخر، مليئة بالمشاعر المتضاربة، وخصوصًا عندما تذهب الي حبيبها السابق في الخارج وتتركه.

وأشار إلى أنه عندما عرضت عليه شخصية ضابط المخابرات "رامي"، في مسلسل "هجمة مرتدة" شعر بالخوف؛ لأنها شخصية ليست سهلة وقدمها قبله فنانين كبار مثل "يوسف شعبان، ونبيل الحلفاوي"، وأيضًا لأنه ليس أمامه شخصية يأخذها كـ "ريفرينس"، ولا أحد يعرف كيف يتعامل ضابط المخابرات في حياته وبالمواقف، موضحًا بأنه ذاكر الشخصية من خلال عقده العديد من جلسات العمل مع المخرج أحمد علاء الديب، والمؤلف باهر دويدار، وتناقشا في كل موقف وطريقة تعامله معه، حتى استطاع أن يصل إلى هذه المرحلة.

وأوضح نور محمود أن الأعمال الوطنية المقدمة في الفترة الأخيرة تحث على وعي الشباب، وهو ما يحتاجون إليه في الفترة الحالية، خصوصًا بعد السنوات الصعبة التي مرت بها مصر منذ 2011، وذلك لمعرفتهم ماذا يحدث؟، أو ماذا حدث؟، لافتًا إلى أن الجميع أصبحوا يعتمدون على السوشيال ميديا والقوى الناعمة، ولذلك من الواجب استغلالها في التوعية.

WhatsApp
Telegram