اعلان

أول رد لحلا شيحة بعد أزمتها الأخيرة: حبي للفن محدش يقدر ينكره.. وهنيئا بشطبي من النقابة

حلا شيحة وابنتها
حلا شيحة وابنتها

وجهت الفنانة حلا شيحة رسالة جديدة إلى متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام ، وذلك بعد الأزمة الأخيرة التي لحقت بها بعد تصريحاتها، التي أعلنت فيها تبرؤها من فيلم 'مش أنا' للفنان تامر حسني، ومن مشاهد كليب بحبك من الفيلم، وحديثها عن أنها تلقت وعدًا منه بحذف مشاهد لكنه لم يفعل، ورد عليها تامرحسني، ونفى كل حديثها وكشف عن أنها وافقت على ذلك وتقاضت أجر كبير نظير ذلك.

تعليق جديد لحلا شيحة

ونشرت حلا شيحة صورة، برفقة ابنتها وعلقت قائلة:'حابة أشكر كل الناس الجميلة على رسايلهم الجميلة المشجعة.. وحابة أشكر كل الصحافة اللي نشرت فتوى دار الإفتاء النهاردة اللي موقفي هو نفس موقفها اللي بيوضح إن التمثيل و الفن عموماً زي اي مهنة في الدنيا حلاله حلال وحرامه حرام.. وأنا لا أحب أن أكون جزء من اي نوع من التطرف سواء باسم الدين او باسم الفن، ولو نقابة المهن التمثيلية ترفض موقف دار الافتاء الواضح فهنيئا لي بشطبها لعضويتي.

حبي للفن محدش يقدر ينكره

وأضافت قائلة: 'حبي للفن محدش يقدر ينكره ولا يزايد عليه، انا ماتكلمتش غير عن نفسي وبقدر كل زمايلي، الزميل الوحيد اللي ذكرته هو اللي الموضوع اصلا متعلق بيه وعتابي ليه لحسن ظني بيه، والعتاب في الملأ عشان الكليب في الملأ.

وتابعت حلا شيحة: 'بالنسبة للكلام غير اللائق عن الأجر كل اللي في المجال شاهدين اني كنت أعتذر عن عدد كبير من الأعمال الفنية وكنت بقبل أجور أقل مما يتناسب معي تعاونا مع صناع العمل، واصلا ما استلمتش الجزء الأخير من أجري في الفيلم لما أتأخر نزوله جدا و بدأت أتغير وأصلّح.لأن بصراحة الكلام عن (أجر كبير) ضحكني.

أنا فنانة بطبعي ومن صغري

واختتمت قائلة: 'انا فنانة بطبعي ومن صغري وكل اللي يعرفوني عارفين حبي للفن، ودايما هعبر عن نفسي بمواهبي الفنية لما أحب لكن الجديد أني مش هاعمل كده على حساب اللي انا مؤمنة بيه بجد جوايا زي ما قولت مؤخراً، أنا لا أهاجم أحد ولا أحارب أحد و لا أنا أفضل من أحد، ولا أنصح أحد قبل ما انصح نفسي أولاً وكلنا نخطئ مفيش حد معصوم من الخطأ..و بتمني الخير دايماً لكل الناس بما فيهم كل زمايلي و صناع العمل.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
خلايا رعدية وأمطار غزيرة.. الأرصاد تحذر من طقس الساعات المقبلة