توفيق عبد الحميد معلنا توقفه عن الأعمال الفنية: "كل ما أتشجع ألاقي اللى يخوفني"

توفيق عبد الحميد
توفيق عبد الحميد

أعلن الفنان الكبير توفيق عبد الحميد توقفه عن الأعمال الفنية خلال الفترة المقبلة، وذلك بسبب خضوعه لعملية جراحية في العمود الفقري، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، قائلا 'بصراحة، أنا مش هقدر أتصدى لمهنة التمثيل الشاقة إلا إذا عملت عملية جراحية في العمود الفقري ونجحت، وكل ما أتشجع ألاقي اللى يخوفني، ربنا كريم ويهديني للصواب'.

توفيق عبد الحميدتوفيق عبد الحميد

آخر أعمال توفيق عبد الجميد

يعد مسلسل يوتيرن، آخر أعمال توفيق عبد الحميد، الذي عرض في موسم رمضان ماضي، حيث ضم العمل العديد من الفنانين، منهم: عبير صبري، كريم قاسم، محمود حجازي، أيمن القيسوني، محمد الكيلاني، عصام السقا، محمود حافظ، نورهان، نانسي صلاح، هلا السعيد،عبير منير، عماد رشاد، صفاء الطوخي، هشام عاشور، ندى عادل، مايا فارس، هنا جاد، سامية عاطف، والعمل من تأليف أيمن سلامة، وتحت قيادة المخرج سامح عبد العزيز.

قصة مسلسل يوتيرن

تتخلى يارا عن حياتها المهنية التي كانت تحلم بها كضابط ملاحة من أجل زوجها المتملك يوسف، بينما يتسبب خالد في حادث أليم يأخذ يارا إلى مسار محفوف بالمخاطر.

وسبق وكشف حقيقة رجوعه في قرار اعتزاله، نافيًا الأخبار المتداولة حول تعاقده على أحد الأعمال الفنية، خلال الفترة الأخيرة الماضية، قائلًا: 'مش عارف الكلام ده جه منين، أكيد لو اتعاقدت هقول والناس كلها هتعرف'.

توفيق عبد الحميد يرد على هجوم أحد المتابعين

في وقت سابق، رد توفيق عبد الحميد على هجوم أحد المتابعين له، بسبب سؤاله المتكرر عن الفنانة شيرين عبد الوهاب، بعد أزمتها الأخيرة، حيث كتب عبر موقع فيسبوك: فقط أردت الاطمئنان على موهبة فنية كبيرة، وإنسانة جدعة وبنت بلد وحنونة، وقد سبقتني بالخير عندما سألت عني.

توفيق عبد الحميدتوفيق عبد الحميد

وتابع توفيق عبد الحميد: رغم عدم وجود معرفة مسبقة بيننا.. أما بالنسبة للاهتمام بصنع الخير للغير، فالله أعلم بالسر والعلن.. المهم وجدت صعوبة حاليًا في الاتصال بها، والاطمئنان عليها.. دعواتكم.

توفيق عبد الحميد

توفيق عبد الحميد مواليد (18 سبتمبر 1956) ممثل مصري، تخرج في كلية الحقوق عام 1979، التحق بمعهد الفنون المسرحية، وعمل في مسلسلات منها: 'حديث الصباح والمساء، وأوان الورد، وأين قلبى، وقاسم أمين'، قدم استقالته من رئاسة قطاع الإنتاج الثقافي في وزارة الثقافة المصرية في 20 نوفمبر 2011، احتجاجًا على قتل الشرطة والجيش معتصمين كانوا يطالبون بجدول زمني لتسليم السلطة للمدنيين.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً