محامي شيرين ينفي شائعات مرضها واستدعاء النائب العام لها

شيرين
شيرين
كتب : أهل مصر

قال الدكتور حسام لطفي المستشار القانوني للفنانة شيرين عبد الوهاب، إن شيرين تعاقدت مع شركة روتانا على تنفيذ ألبوم غنائي، وبعد الانتهاء من الألبوم سلمته لمدير أعمالها الذي من تلقاء نفسه تعاقد مع شركة إنتاج أخرى وسرب الأغاني.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مصر جديدة” الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور بقناة “etc”: "روتانا أقامت دعوى قضائية ضد شيرين عبد الوهاب بسبب الألبوم الغنائي الذي تم تسريبه وربحت الشركة القضية".

وأوضح أن شركة روتانا حصلت على تعويض ١٠ ملايين دولار وتم إلغاء العقد بموجب الحكم القضائي، مشيرًا إلى أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تتعاقد على حفلات وألبومات مع شركات أخرى وتعمل بشكل طبيعي.

شيرين عبد الوهاب تقاضي شركة إنتاج شهيرة

وأكد أن قصة استدعاء النائب العام لشيرين عبد الوهاب هي مجرد شائعة يقف وراءها محمد الشاعر، موضحاً شيرين عبد الوهاب بصحة جيدة ولا صحة لما تحدث عنه المنتج محمد الشاعر من شائعات حول مرضها.

وأشار إلى أن الشاعر يحاول الضغط على شيرين للتنازل عن القضايا التي أقامتها ضده خاصة أنها تمتلك مستندات تفيد بتربحه من الاستيلاء علي صفحاتها وحساباتها الرسمية.

في وقت سابق، أصدرت المطربة شيرين عبد الوهاب بيانًا حذرت فيه من الزج باسمها في أخبار كاذبة، بعد الشائعات الأخيرة التي انتشرت عن ارتباطها بأحد الأطباء قيل إنه كان خطيب الفنانة ميرهان حسين.

ونشر الدكتور حسام لطفي، محامي شيرين بيانا قال فيه: تتابع الفنانة شيرين عبد الوهاب ما تتداوله أخبار صحفية عن علاقاتها بأصدقائها، من داخل الوسط الفني وخارجه، وتحذر من الزج باسمها أو باسم أي من أصدقائها في أخبار كاذبة بقصد حصد مشاهدات إعلامية ومتابعات على مواقع التواصل الاجتماعي.

أضاف البيان: وتتوعد الفنانة كل من يخوض في سيرتها بغرض الإساءة إليها وشغلها عن متابعة مسيرتها الفنية بالجديد في مجال الغناء.

وتابع: وكلفت الفنانة مستشارها القانوني الدكتور حسام لطفي بملاحقة أدعياء الشهرة بما هو مناسب من إجراءات حازمة لكف يدهم عما يفعلون.

واختتم:" أن صداقاتها بمنأى عن الشبهات والتأويلات، وأن جمهورها يستحق منها ما تبذله من جهد فائق لطرح أغان جديدة، حيث لا يشغلها حاليًّا إلا فنها".

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
مدبولى يدعو رجال الصناعة إلى تعميق الصناعة في مصر.. ويؤكد: "شاغل الحكومة الأول"