بعد تصدر ه التريند.. ملخص تصريحات الفنان عادل الفار

علي الفار
علي الفار
كتب : منة حسين

قال الفنان عادل الفارّ إنني أحب أن يطلق علي لقب فنان لأنه شامل وأنا أغني وأقدم مونولوج، مشيراً إلى أن فن المونولوج يعتبر انتهي ولا يوجد جمهور يسمع والكل عايز يرقص، ومنذ سنتين قدمت فقرة في فرح وقمت بالغناء ثم المونولوج ولكني وجدت عدم استماع أو اهتمام والكل يريد الرقص ومن هنا توقفت عن تقديم المونولوج.

وأضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، أن هناك على الساحة حاليا من الخامات الجيدة في فن المونولوج مجدي عيد وفيصل خورشيد وهما يقدمان المونولوج والغناء، ومثلي الأعلى في المونولوج فكري الجيزاوي وكان يهتم بأن يطرح مواضيع، وأنا حاليا أنتظر أي عرض تصوير أو تمثيل لأني توقفت عن المونولوج.

وأشار لو رجع بي الزمن كنت سأختار الفن لأنه في دمي ومنذ صغري وأنا أعشق هذا الأمر، ولم أحقق كل أحلامي في الفن وأنا مازالت لدي القدرة أن أقدم أعمال فنية.

عادل الفار في محنة مرضه لم يسأل عليه أحد من الوسط الفني باستثناء خالد عجاج وسامح يسري

قال الفنان عادل الفار إنني في محنة مرضي لم يسأل علي أحد من الوسط الفني، والوحيد الذي قام بزيارتي المطرب خالد عجاج وسامح يسري ، بينما مصطفى قمر ومحمد فؤاد ما سألوش عليا وإحنا جيل واحد.

وأضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من النآس مع الإعلامي د.. عمرو الليثي، مشيرا إلى أزمة مرضه بالكبد.. أنني فجأة وجدت نفسي لا أستطيع الكلام وفي شبه غيبوبة وذهبت إلى المستشفى والحمد لله عديت على خير، وابني كتب وقتها أدعو إلى أبي بالشفاء ولكن بعدها بعام توفي ابني شادي وكانت صدمة كبيرة لي ، ابني كان مريض وذهبت به إلى المستشفى، وكنت زعلان منه لأنه كان يدخن ولا يسمع الكلام، واتصدمت بخبر وفاته ثاني يوم ولم يمكث بالمستشفى سوي يوم واحد، وبكيت بشدة عندما رأيته متوفياً ولم أودعه وهو ابني الوحيد.

وتابع: 'ابني ارتاح من الألم وللأسف كان مدمن مخدرات وندمت أني أعلنت كده، ولم أكن أستطيع أن أسيطر عليه وحاليا أدعو له بالرحمة، وأسرتي زعلت لما قلت إنه كان مدمن، ولكنهم تفهموا الأمر لإني كنت مصدوم ولا أشعر بنفسي وكانت أزمة كبيرة لأنه تم القبض عليه وتم تحرير قضايا وهو في سن ٣٥ سنة ولكنه توفي'.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً