ردّ الفنان حمدي الوزير على حالة الجدل والانتقادات التي طالته من البعض مؤخرا، بعد الكشف عن الحملة الإعلانية التي شارك فيها لصالح إحدى الشركات، وتفسير البعض للإعلان على أن به إيحاءات جنسية.
وقال حمدي الوزير، في تصريح لـ'أهل مصر'، إن الإعلان عادي جدا، ولا توجد به أي إيحاءات، أو شيء مما فسره البعض، لكنه مجرد إعلان لمنتج معين، واصفا المنتقدين للإعلان بأنهم مرضى نفسيين ومتنمرين، وتابع: 'اللي عايز يرفع عليا قضية يتفضل المحاكم موجودة'.
وأبدى حمدي الوزير استياءه من تفسير البعض لغمزته الشهيرة، في فيلم قبضة الهلالي إنتاج عام 1991، على أنها تحمل إيحاءات جنسية، لافتا إلى أن النظرة والغمزة في الأساس لم تكن للفنانة ليلى علوي كما يثار، لكنها كانت للفنان يوسف منصور، ومن شاهد الفيلم سيعرف هذا الأمر جيدا.وأشار حمدي الوزير إلى أن حملات الهجوم عليه، أو على غيره، هدفها تفريق الصف، مع أن المفترض الغرض من مواقع التواصل الاجتماعي تقريب الأشخاص ببعضهم.