أعلن المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، استمرار خطة الوزارة، لتنفيذ مبادرة توصيل الغاز الطبيعي إلى المنازل بالتقسيط. تركيب الغاز الطبيعي بالمنازل
أسعار توصيل الغاز الطبيعي بالمنازل؟
ويبلغ سعر توصيل الغاز الطبيعي إلى المنازل 5000 جنيه، دون أي دعم مقدم من الدولة، إلا أن يمكن التقدم لطلب الدعم أثناء وجود الشركة في المنطقة لتأدية المهام الإصلاحية.
بعد الدعم ينخفض سعر تركيب الغاز الطبيعي إلى 2160 جنيها، بحيث يتم تقديم الأوراق اللازمة، وعمل مقايسة الغاز، ليتمكن الفريق الفني من البدء في إجراءات التركيب.
وتختلف كلفة تركيب الغاز الطبيعي وفقًا لنوع العداد، والموقع الجغرافي للتركيب، بحيث تتراوح الأسعار في النهاية بين 1500 جنيه كحد أدنى، و5000 جنيه كحد أقصى.
الأسعار التقديرية حسب نوع العداد
العدادات مسبقة الدفع
كلفة العداد 2000 جنيه، شاملة كارت شحن العداد، أما في حالة تركيب مواسير جديدة للعداد، فترتفع الكلفة إلى 4000 جنيه.
العداد الميكانيكي (التقليدي القديم)
يُقدر سعر هذا النوع من العدادات بتح 1200 جنيه.ما هو سعر متر الغاز للمنازل 2024؟
تم تحديد سعر متر الغاز للمنازل، بنظام الشرائح، فيحدد سعر المتر بحسب الشريحة الاستهلاكية التي ينتمي إليها المنزل، كالتالي:
ـ سعر متر الغاز الطبيعي للشريحة الأولى 2,35 ج، التي تستهلك حتى 30 م3.
ـ سعر متر الغاز الطبيعي للشريحة الثانية 3,10 ج، التي تستهلك حتى 60 م3.
ـ سعر متر الغاز الطبيعي للشريحة الثالثة 3.60 ج، التي تستهلك أكثر من 60 م3.
قيمة تقسيط الغاز الطبيعي للمنازل
يتم تقسيط كلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل على 7 سنوات، دون مقدم أو فوائد، وبواقع 40 جنيهًا شهريًا للمناطق الجديدة، التي يدخلها الغاز الطبيعي لأول مرة، وتعمل بنظام المشروع.
الأوراق المطلوبة لتوصيل الغاز الطبيعي للمنزل
1- صورة بطاقة الرقم القومى سارية.
2- صورة من عقد التمليك.
3- إيصال كهرباء حديث.
وكان المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، أكد أهمية الخطط التي تتبناها الدولة للتوسع في استخدامات الغاز الطبيعي كوقود سواء في المنازل أو السيارات لما له من مردود اقتصادي وبيئي إيجابي على المواطن مقارنة بالمنتجات البترولية السائلة، بالإضافة إلى دوره في خفض الأعباء المالية التي تتحملها ميزانية الدولة.
كما لفت إلى أن الطفرة التي شهدتها مشروعات توصيل الغاز في المنازل وتحويل السيارات للعمل بالغاز خلال السنوات الأخيرة أسهمت بشكل مباشر في خفض كميات استهلاك البنزين والسولار والبوتاجاز ومن ثم تقليل فاتورة الاستيراد.