قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن القرارات والتوصيات التي خرج بها المؤتمر السابع لزعماء الأديان في كازاخستان، تمس الكثير من المشكلات التي يئن منها المجتمع الدولي، نتيجة صمت العالم المتحضر، ولامبالاته بما يلحق الفقراء والبائسين، من تجاوزات المستكبرين في الأرض.
وشدد على أن رسالة الأديان لن تبلغ هدفها ما لم تتحد، وما لم يتحد أهلها، وما لم يكونوا قوة تعمل على تنقية الشعور الديني من الضغائن والأحقاد