قال الرئيس السيسي، إنه عند الحديث عن المسار الاقتصادي أو أي مسار آخر يجب أن تحكمه عوامل متشابكة ومؤثرة على القرار الذي سيتم اتخاذه وهذه هي فلسفة المسئولية، متابعًا أن الذي يتحمل مسئولية الدولة والحفاظ عليها وعلى تقدمها هو من عليه أن ينتبه لكل خطوة يخطوها.
وأضاف السيسي خلال كلمته فعاليات اليوم الأول من "المؤتمر الاقتصادي- مصر 2022"، أن مجابهة هذه التحديات كانت تصطدم بمحاذير الحفاظ على الاستقرار الهش للدولة بدلا من التحرك في مسارات الحلول الحاسمة، موضحًا أنه يتم دراسة حجم صلابة الدولة كرأي عام هل يمكنه من تمرير المسار الذي يراد التحرك فيه أم لا.
وذكر مثالًا: "في عام 2015 لما شيلنا دعم جزئي عن الوقود الناس كلها قالت ده بيغامر بشعبيته".