وقع الرئيس عبدالفتاح السيسى، قانون رقم 53 لسنة 2023 بربط حساب ختامى موازنة الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ 960 مليونا و966 ألفا و98 جنيها.
كما وقع الرئيس السيسي قانون رقم 54 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة جهاز تنظيم النقل البرى الداخلى والدولي للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ 242 مليونا و683 ألفا و157 جنيها.
السيسي يصدق على 10 قوانين
كما وقع قانون رقم 55 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الهيئة القومية للبريد للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ 62 مليارا و820 مليونا و637 ألفا و183 جنيها.
ووقع الرئيس السيسي أيضا قانون رقم 56 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ 11 مليارا و679 مليونا و458 ألفا و121 جنيها.
ووقع قانون رقم 57 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ مليار و133 مليونًا و610 آلاف و568 جنيها.
كما وقع قانون 58 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة وكالة الفضاء المصرية للسنة المالية 2021 - 2022 بمبلغ 663 مليونا و519 ألفا و317 جنيها.
ووقع الرئيس السيسي قانون رقم 59 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الهيئة القومية للأنفاق للسنة المالية 2021 - 2022 بمبلغ 77 مليارا و880 مليونا و859 ألفا و344 جنيها.
كما وقع قانون رقم 60 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الهيئة العامة للسلع التموينية للسنة المالية 2021 - 2022، بمبلغ 116 مليارا و597 مليونا و700 ألف و852 جنيها.
ووقع قانون رقم 61 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الهيئة العامة للتحكيم واختبارات القطن للسنة المالية 2021 - 2022 بمبلغ 250 مليونا و728 ألفا و725 جنيها.
كما وقع قانون رقم 62 لسنة 2023 بربط حساب ختامي موازنة الهيئة جهاز تنمية التجارة الداخلية للسنة المالية 2021 - 2022 بمبلغ 821 مليونا و955 ألفا و4 جنيهات ونشرت القوانين في الجريدة الرسمية.
إتمام تجربة مصر التنموية الشاملة
وفي سياق آخر، أكد الرئيس السيسي أن الجيل الذى نقل مصر بجهده وصبره من الفوضى والقلق إلى الاستقرار والأمن قادر على إتمام تجربته التنموية الشاملة التي تشهد تقدمًا سريعًا يطول كل شبر من أنحاء الوطن من البنية التحتية، والطرق، والنقل والتجارة التي تشهد ثورة حقيقية تؤهــل مصر لمصـاف الدول المتقدمـة إلى الطاقة الكهربائية والغاز والبتــرول، والطاقـة المتجــددة والخضــراء إلى استصلاح الأراضي، بمساحات ليس لها مثيل في تاريخ مصر إلى الصحة والتعليم؛ وهما شغلنا الشاغل من خلال القضاء على أمراضًا طالما أوجعت المصريين وإنشاء المدارس والجامعات الحديثة وتوطيـن علـوم العصـر في مصر مرورًا بتطوير المناطق غير الآمنة، وغير المخططة إنقاذًا للملايين من أهالينا من واقع لا يليق بهم، ولا بمصر إلى إنشاء مدن جديدة متطورة، في جميع أنحاء الجمهورية لحل أزمة التكدس السكاني ورفع جودة الحياة للمصريين وصولًا للانطلاق على طريق التصنيع المتقدم والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي