المعهد العالي لتكنولوجيا النقل يعلن عن قبول دفعة جديدة للعام 2023/2024.. اعرف الشروط

معهد تكنولوجيا النقل
معهد تكنولوجيا النقل

أعلن المعهد العالي لتكنولوجيا النقل بوردان، عن قبول دفعة جديدة من الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة (علمي رياضة)، والمدارس الثانوية الفنية نظام الثلاث سنوات (شعبتي الكهرباء والميكانيكا) وما يعادلها لنفس العام الدراسي فقط وفقًا للشروط التالية :

1- يتم ترشيح الطلاب عن طريق مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد في نفس سنة حصول الطالب على المؤهل، وفقا للحد الأدني للقبول، دون الحضور لمقر المعهد.

المعهد العالي لتكنولوجيا النقل

2- يشترط ان لا يزيد سن الطالب عن ٢٢ عاما فى أول اكتوبر ۲۰۲٣.

3- أن يكون الطلبة المتقدمين متفرغين للدراسة.

4- ان يجتاز الطلاب اختبارات القبول التي تحددها إدارة المعهد (رياضية – طبية - سمات).

يذكر أن الدراسة بالمعهد أربع سنوات ويحصل الطلاب على درجة البكالوريوس في التخصص (بنظام ۲ +۲) طبقاً لقرار المجلس الأعلى للجامعات رقم ( 262 ) بتاريخ 17 / 8 / 2023، مع إمكانية أن يكتفى الطالب بالحصول على درجة الدبلوم الفني فوق المتوسط بعد أول عامين من الدراسة، أو إستكمال الدراسة للحصول على البكالوريوس.

معهد تكنولوجيا النقل

وتنقسم الدراسة بالمعهد إلى قسمين وهما قسم (تكنولوجيا ميكانيكا الوحدات المتحركة) والتي تؤهل لوظائف قائد قطار، تكنولوجى ميكانيكا ديزل - تكنولوجى كهرباء، بالإضافة إلى قسم (تكنولوجيا التحكم والاشارات الكهربية) والتي تؤهل لوظيفة تكنولوجى إشارات أو تحكم بالهيئة أو نظم الجر الكهربائى بهيئة الأنفاق والمشروعات الحديثة للنقل السككي.

الدراسة الأكاديمية

ويتم دمج التدريب العملي مع الدراسة الأكاديمية أثناء فترة الدراسة، لتأهيل الطلاب للالتحاق بسوق العمل بـ 'الهيئة القومية لسكك حديد مصر' وقطاعات النقل ذات الصلة فور تخرجه واستيفائه الاشتراطات اللازمة.

ونوه المعهد بأنه يتبع لـ وزارة النقل وبإشراف وزارة التعليم العالى والبحث العلمي، ومقر المعهد مدينة وردان بمحافظة الجيزة، وأن الدراسة به بنظام الإقامة والإعاشة الداخلية للدارسين بهدف تخريج دفعات من المتخصصين فى مجالات النقل المختلفة وبخاصة السكك الحديدية قادرين علي تلبية متطلبات سوق العمل، وذلك فى ظل الإهتمام الكبير الذي توليه الدولة لقطاع النقل وبخاصة النقل السككي.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
الانتخابات الأمريكية.. هل تؤثر على الحرب في غزة؟