لاشك أن التدخين ظاهرة خطيرة تهدد المجتمعات، نظراً لتوسع نطاق انتشارها بين الفئات العمرية المختلفة.
وفي ظل ذلك يرغب الكثير في الإقلاع عن عادة التدخين التي تضر الشخص المدخن.
حيث هناك عدد من الطرق أكدتها بعض الدراسات والأبحاث:
العلاج السلوكي.
يعتبر أحد وسائل تجنب التدخين، وهو استراتيجية غير فردية، حيث يجب على الفرد عند تنفيذها أن يتعاون مع أخصائي ليقوما بوضع خطة معاً للمساعدة على تجنب التدخين والابتعاد عنه
ويأتي ذلك وفقاً لدراسة تهدف لمعرفة العناصر المحفزة للفرد على التدخين، سواء كانت هذه العناصر عبارة عن مشاعر أو مواقف أوظروف معينة
ممارسة تقنيات الاسترخاء
تعد لها أثر إيجابي عند محاولة ترك التدخين، فيمكن للفرد تجربة تمارين التنفس العميق، أو التدليك، أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، أو ممارسة اليوغا والتأمل
حيث يلجأ بعض الأفراد للتدخين باعتباره وسيلةً للتخلص من الإجهاد الذي يعانون منه.
طرق عديدة ومحاولات مختلف قد تساعد في الإقلاع عن ظاهرة التدخين التي تهدد صحة الفرد.