«أهالي المنوفية» ينتظرون جثمان سائق توكتوك لقي مصرعه على يد زميله

اهالي سنجرج
اهالي سنجرج

ينتظر أهالي قرية سنجرج التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، وصول جُثمان الشاب أشرف سائق توك توك، من مشرحة مستشفى شبين، والذي لقي مصرعه على يد آخر؛ بسبب أولوية تحميل الركاب.

اهالي سنجرجأهالي سنجرج

وكانت مباحث مركز منوف بمحافظة المنوفية، قد تمكنت من ضبط 'م.م' 42 سائق توك توك مقيم بقرية سنجرج التابعة لمركز منوف.

اهالي سنجرج

وتلقى اللواء حازم سامي مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز منوفر يفيد باستقبال مستشفى منزل العام 'أم.م' 21 سنة مصاب بطعنتين بالجسد، وفشل محاولات إنقاذ حياته، وذلك علي يد 'م.م' 42 سنة، بسبب خلافات على أولوية تحميل الركاب، وتم نقل الجثمان لمستشفى شبين الكوم التعليمي للتشريح، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

شاب يُنهي حياته شنقًا بعد انتحار خطيبته بالمنوفية

وفي وقتٍ سابق كانت قد سادت حالة من الحزن الشديد بين أهالي قرية كفر ميت العبسي، التابع لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، إثر إقدام شابة وخطيبها على الانتحار، حيث لقيت الفتاة مصرعها بتناولها الحبة القاتلة 'حبة الغلال'، وأقدم الشاب على الانتحار شنقًا.

تلقى اللواء حازم سامي، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة قويسنا، يفيد بتلقية بلاغًا بوفاة 'آ. م' 19 عامًا مقيمة بقرية كفر ميت العبسي التابعة لذات المركز إثر تناولها حبة حفظ الغلال، وتم نقل جُثمانها للمستشفى الجامعي ببنها، وبالفحص تبين تناولها حبة حفظ الغلال وفشلت محاولات إسعافها، وتم تحويل الجثمان للطب الشرعي بمركز شبين الكوم.

انتحار شاب شنقًا داخل منزله بالمنوفية

وفي اليوم التالي أقدم خطيبها 'إ.م' 21 عامًا، بشنق نفسه داخل منزل أسرته بقرية كفر ميت العبسي التابع لدائرة مركز قويسنا، وتم عرضه على الطب الشرعي، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

ربة منزل تتخلص من حياتها شنقًا بالمنوفية

وكانت قد لقيت ربة منزل مصرعها شنقًا، إثر تراكم الديون عليها بمدينة منوف التابعة لمحافظة المنوفية، وتلقى اللواء حازم سامي، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز منوف، يفيد بتلقي بلاغًا من 'حمادة.ع' 50 عامًا، يفيد بعثوره علي زوجته معلقه داخل حجرة منزلهم. من جانبه، يؤكد موقع 'أهل مصر'، استهجانه لفكرة الانتحار، ويعلن رفضه لهذا السلوك الخاطئ.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً