ننشر اعترافات قاتل شقيقه وطفليه بالشرقية "خاص"

حصلت 'أهل مصر' على نص اعترافات المتهم بإنهاء حياة شقيقه وطفليه خنقا داخل منزلهما الكائن بقرية طوخ التابعة لمركز أبو كبير بمحافظة الشرقية.

وجاءت نص اعترافات المتهم كالتالي

:

س ما طبيعة عملك تحديدا ؟

ج انا كنت شغال فرد امن بمدرسة على زكى اللى في الزقازيق ودلوقتى انا مش شغال وباخد معاش والدي علشان انا عندى ثلاث اصابع مقطوعين فى ايدى اليمين ومعايا اختى علشان مطلقة.

س ما هي تفصيلات اقرارك تحديدا ؟

ج اللي حصل يوم الاحد اللى فات ان مراتى كانت رايحة الشغل فلقيت اخويا بلال واقف في البرندا بتاعت شقته وماسك العضو الذكرى بتاعة وانا كنت واقف فى البلكونه اللي فوق البرندا في شقتي وبعدين نزلت بقوله ازى بتبص على مراتى وبقوله حرام عليك انت بتعمل ليه كده ومسكنا في بعض مسكته من رقبته وخنقته ولقيت بنته بتصرخ وبتقول سيب بابا فرحت خانقها وقتلتها وبعدين جه د برضوا بيقول سيب بابا رحت خانقة وقتلته وبعدين شلت البنت والواد حطيتهم تحت السرير وحطيت فوقيهم المرتبة وبعدين حطيت اخويا في الأوضة اللى جوه وحطيت عليه شوية كراكيب وسيبته وجيت علشان امشى لقيت الباب بتاع الشقة بيتفتح فدخلت استخبيت في المطبخ ولقيت مراته فاتن داخله المطبخ تحت الحاجات اللى جايباها من السوق ولما شافتنى جبت خشبة وفضلت اخبط فيها على دماغها فصرخت لحد لما طلعت في البرندا ولقيت واحد اسمه السيد جه حاشنا ورحت سايبها و ماشي وبعد كده انا سلمت نفسي وده اللي حصل.

س متى واين حدث ذلك ؟

ج الكلام دا حصل يوم الأحد اللي فات ۲۰۲۴/۱۲/۲۹ حوالي الساعة التاسعة والنصف صباحا في البيت بتاعنا في شقة اخويا اللى تحت شقتى لما قتلت اخويا وعيالة في كفر الاعصر مركز ابوكبير.

س وهل كان برفقتك احد انذاك ؟

ج كنت لوحدى

س ومتى شاهدت شقيقك المجنى عليه يوم ارتكابك الواقعة ؟

ج كانت الساعة السابعة والنصف الصبح يوم الواقعة ومراتى رايحة الشغل وكان اخويا واقف في البرندا بتاعت شقته وماسك العضو الذكرى بتاعة وانا كنت واقف فى البلكونه اللي فوق البرندا في شقتي اللي فوقيه.

س وما سبب تواجدك بذات المكان سالف الذكر انذاك ؟

ج انا كنت بطفي الانوار بتاعت البلكونه.

س. هل معتاد عليك القيام بمثل ذلك الفعل دائما ؟

ج انا متعود كل يوم اعمل كده

س وما هي الحالة التي شاهدت عليها شقيقك المتوفى الى رحمه مولاه / بلال عبد المنعم احمد ؟

ج انا كنت واقف فى بلكونتى لقيت اخويا واقف فى البرندا بتاعته وماسك العضو الذكرى بتاعه

وعمال يبص لمراتي ويهز في دماغة

س وهل حاولت تنبيه او عتاب شقيقك حال رؤيتك لذلك ؟

ج لا انا مش ناديت عليه ولا بينتله اني شوفته

س وما الذي دفعك لذلك ؟

ج علشان انا مش بحب حد يعرف حاجة عننا

س ولماذا لم تقم بتحرير محضر بتلك الواقعة ؟

ج مش جه في بالي

س واين كانت زوجتك اثناء مشاهدته لها ؟

ج هو كان واقف في البرندا بتاعت شقته وهي مراتى كانت بتفتح في البوابة تحت

س وما هى المسافة التي كانت تفصل بين المتوفى الى رحمه مولاه وبين زوجتك حسب روايتك ؟

ج حوالى ثلاثة أمتار