ads
ads

6 نواب حاليين ضمن مرشحيها المستقلين.. أسباب اشتعال المنافسة بالدائرة الثالثة في قنا

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

قبل ساعات من انطلاق فاعليات الانتخابات البرلمانية ٢٠٢٥ في قنا، تتوجه الأنظار نحو دائرة ( نجع حمادي ـ دشنا ـ الوقف )، والتي يخوض المنافسة فيها ٣٨ مرشح على ٣ مقاعد بالنظام الفردي من بينهم ٦ نواب حاليين في مجلسي الشعب و الشيوخ .

وهناك عدة أسباب تجعل من الدائرة الثالثة في قنا الاقوى والاكثر منافسة من اهمها :

- الدائرة الثالثة يترشح على مقاعدها الثلاثة ٣٨ مرشح وهذا ما بجعلها الدائرة الأكثر في عدد المرشحين في قنا .

- الدائرة الثالثة يوجد على قوائم المرشحين الفردي ٦ نواب حاليين في مجلسي الشعب والشيوخ ( خالد خلف الله – محمد كمال موسي – هشام الشعيني- فتحي قنديل – سيد ابو زيد – محمود سيد المتوفي عن والده بعد اعتزاله الترشح ) .

- ما سبق ايام الاقتراع من إعلان التحالف بين كلا من ( خالد خلف الله – هشام الشعيني- محمد كمال موسي) ، والذي صحبه ردود أفعال متباينة بين رافض ومؤيد وزاد من حدة المنافسة بين المرشحين .

- صعود بعض المرشحين فجأة بعد أحداث صاحبة الحملة الانتخابية لهم مثل محمد ابو العبد .

- دخول مركز الوقف في المعادلة و ترشح ٢ من من أبناءه كأحد مراكز الدائرة الثالثة، الأقل عدداً في عدد الناخبين، غير أن هناك صحوة لتحسين الوضع السياسي والخروج لإعطاء أصواتهم لأبناء المركز حيث يترشح كلاً من محمد عبد القوي و أحمد عبد الوهاب السنبسي ، كأبناء للمركب في محاولة اقتناص أحد المقاعد الثلاثة بفضل تأييد المركز بالكامل لهما .

- تعد الانتخابات البرلمانية الحالية بنظام الفردي الفرصة الأخيرة لأبناء دشنا لاقناص أحد كراسي البرلمان وهذا بعد عدم وجود ممثل لهم في القائمة الوطنية أو مجلس الشيوخ في الانتخابات الخاصة به، وهذا ما لم يحدث من قبل .

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً