قال أحمد، طليق الشابة"بوسي" صاحبة فيديو "البشعة" على مواقع التواصل الاجتماعي إنه تعرف عليها قبل العيد الصغير بشهر تقريبًا، وبعد 5 أيام فقط من التعارف تم الزواج، مشيرا إلى أن أسرته كانت في البداية ترفض هذا الارتباط، لكنه تمسك بها، وبعد الزواج بأسبوع واحد ترك منزل الزوجية وعاد إلى بلده بمحافظة الشرقية.
ونفى أحمد في تصريح خاص ل"أهل مصر" ما تردد بشأن حملها منه، مؤكدًا أن هذه شائعات هدفها إثارة البلبلة، لافتًا إلى أن الانفصال بينهما تم رسميًا أمس بعد أن أرسل محاميه إلى الإسماعيلية لإنهاء إجراءات الطلاق.
وأضاف أنه فوجئ عندما علم بذهابها إلى "المبشع" مؤكدًا أنه لم يكن معها في ذلك الوقت، ولم يعرف شيئًا عن الأمر إلا بعد انتشار الفيديو الذي ظهرت فيه وهي تبكي على صفحتها على الفيس بوك.
وتابع: "الناس ظنت أن انفصالي عنها بعد أسبوع من الزواج سببه الشك فيها، لكن هذا لم يحدث، ولم أشك في عذريتها ولا في سلوكها، وكل ما تم تداوله من اتهامات عبارة عن إشاعات من متابعون على السوشيال ميديا، قائلا:" طليقتي إنسانة محترمة، ولم يصدر منها أي شئ يمس سمعتها او شرفها خلال فترة تعارفنا أو زواجنا".
وأشار إلى أن والدة طليقته هي السبب في نشر تلك الأكاذيب بهدف تبرئة ابنتها أمام الناس بعد الاتهامات التي واجهتا نتيجة تركي لها وانفصالي عنها بعد مدة قصيرة من زواجنا ما دفعها إلى اختلاق روايات غير صحيحة.