زخة شهب الأسديات.. ظاهرة توشح سماء مصر بـ15 نجما في الساعة غدا (7 معلومات)

ظاهرة زخة شهب الأسديات
ظاهرة زخة شهب الأسديات

توشح ظاهرة شهب الأسديات سماء مصر والوطن العربي على مدار يومين 17 و18 نوفمبر الجاري، أي بداية من غدا الخميس وتستمر حتى مساء الجمعة، وفقا للمعهد القومي للبحوث الفلكية.

وخلال التقرير التالي نستعرض أهم معلومات عن زخة شهب الأسديات وماذا تعني هذه الظاهرة االفريدة ، حيث رصد معهد البحوث الفلكية، ظاهرة نادرة الحدوث تُحلق في فضاء العالم العربي، وهي تعتبر من الظواهر النادرة التي تشهدها مصر في شهر نوفمبر.

ويزداد البحث خلال الساعات الماضية عن ظاهرة زخة شهب الأسديات بعد تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، إذ يرغب الكثيرون في معرفة معلومات دقيقة حول تلك الظاهرة النادرة والتي ستحدث غدا الخميس 17 نوفمبر.

زخة الأسديات

ما هي زخة شهب الأسديات ؟

زخة شهب الأسديات يتم تعريفها وفقا لعلوم الفلك، بأنها تيار دوري من الشهب 'النجوم' مركزه برج الأسد يتم رؤيته في الفترة من 14 إلى 20 نوفمبر ويبلغ أقصى ظهوره في 17 نوفمبر، وينشأ هذا التيار من مُذنب أنتج تيار على فترات زمنية تتراوح بين 33 و34 سنة ليكون أكبر عدد من الشهب.

وخلال السطور التالية نستعرض كل ما تريد معرفته من معلومات حول ظاهرة زخة شهب الأسديات والتي تظهر في سماء مصر غدا الخميس وتواصل ظهورها حتى بعد غد الجمعة.

معلومات عن ظاهرة شهب الأسديات

نستعرض خلال السطور التالية. معلومات عن ظاهرة شهب الأسديات كما يلي:

- شهب الأسديات هى زخة شهابية متوسطة يبلغ عدد الشهب فيها حوالي 15 شهاب في الساعة.

- تشتهر زخة شهب الأسديات بأن لها ذروة إعصارية كل 33 سنة حيث يمكن رؤية مئات الشهب في الساعة الواحدة عند حدوثها.

- حدثت شهب الأسديات آخر مرة عام 2001.

- تنتج شهب الأسديات من حبيبات الغبار التي يخلفها مذنب تمبل- تتل الذي تم اكتشافه عام 1865.

- تستمر زخة شهب الأسديات من 6 إلى 30 نوفمبر وتبلغ ذروتها هذا العام ليلة 17 وفجر 18 نوفمبر.

- خلال ظاهرة شهب الأسديات يحجب قمر التربيع الثاني العديد من الشهب الخافتة باستثناء اللامع منها.

- أفضل مشاهدة لـ شهب الأسديات ستكون بعد منتصف الليل مباشرة من مكان مظلم تماما يُِشبه برج الأسد وهو سبب تسميتها.

ظاهرة شهب الأسديات

تمطر شهب الأسديات سماء عدد من بلدان المنطقة العربية، في ظاهرة فلكية نادرة تبدأ من مساء الخميس وتستمر لمدة يومين. وقال د. أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية في مصر إن شهب الأسديات عبارة عن زخات شهابية متوسطة، يبلغ عدد الشهب فيها حوالي 15 شهاباً في الساعة، وتشتهر هذه الزخة الشهابية بأن لها ذروة إعصارية كل 33 سنة، حيث يمكن رؤية مئات الشهب في الساعة الواحدة عند حدوثها

وتنتج شهب الأسديات من حبيبات الغبار التي يخلفها مذنب تمبل تتل، الذي تم اكتشافه عام 1865، وتستمر هذه الزخة من 6 إلى 30 نوفمبر، وتبلغ ذروتها هذا العام ليلة 17 وفجر 18 نوفمبر الجاري، حيث يحجب قمر التربيع الثاني، العديد من الشهب الخافتة هذا العام، باستثناء اللامع منها، وقال تادرس إن أفضل مشاهدة ستكون بعد منتصف الليل مباشرة، من مكان مظلم تماماً بعيد عن أضواء المدينة، حيث تظهر الشهب كما لو كانت آتية من برج الأسد وهو سبب تسميتها، كما يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان آخر في السماء.

شهب الأسديات وتكون 15 نجم في السماء

شهب الأسديات

سُميت ظاهرة شهب الأسديات بهذا الاسم لأنها تحدث بعد منتصف الليل مباشرة، من مكان مظلم تماما بعيد عن أضواء المدينة، حيث تظهر الشهب كما لو كانت آتية من برج الأسد وهو سبب تسميتها، كما يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان آخر في السماء.

وتمطر شهب الأسديات سماء مصر وبعض من الدول العربية، وهي ظاهرة فلكية نادرة الحدوث تبدأ من مساء الخميس وتستمر لمدة يومين. وهي عبارة عن زخات شهابية متوسطة، يبلغ عدد الشهب فيها حوالي 15 شهابا في الساعة الواحدة، وتشتهر هذه الزخة الشهابية بأن لها ذروة إعصارية كل 33 سنة، حيث يمكن رؤية مئات الشهب في الساعة الواحدة عند حدوثها، وذلك وفقا للمعهد الفلكي للبحوث.

ظاهرة زخة شهب الأسديات

WhatsApp
Telegram