اعلان

هل ينجح رونالدو في حسم صفقة "المهاجم الشرس" لصالح يوفنتوس!

كريستيانو رونالدو
كريستيانو رونالدو

يسعى نادي يوفنتوس الإيطالي هل ينجح رونالدو في حسم صفقة 'المهاجم الشرس' لصالح يوفنتوس! التعاقد مع مهاجم قوي خلال الانتقالات الصيفية الحالية، لتدعيم صفوفه استعدادا للموسم وتعويض رحيل المهاجم الكرواتي ماريو ماندزوكيتش، الذي رحل في يناير الماضي إلى الدوري القطري، ولم يتم تعويضه حتى الآن.

ويستهدف اليوفي أحد أبرز مهاجمي الدوري الإنجليزي، للتعاقد معه خلال الميركاتو الصيفي الحالي، بعد اقتراب الأرجنتيني جونزالو هيجواين من الرحيل، مع انتهاء هذا الموسم.

يوفنتوس يتسهدف نجم أرسنال

وأشارت تقارير صحفية فرنسية إلى اهتمام إدارة 'السيدة العجوز' بضم المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت، مهاجم آرسنال، بعد المستوى الرائع الذي يقدمه مع 'الجانرز'.

وفتح مسؤولي يوفنتوس خطوط اتصال مع ممثلي لاكازيت، للتعرف على مدى رغبته في الانتقال إلى السيدة العجوز، وكذلك مع نظرائهم في آرسنال، لمعروفة شروط تخليهم عن اللاعب.

رونالدو يحسم صفقات يوفنتوس

ويواجه اليوفي عقبة كبيرة في التعاقد مع الدولي الفرنسي، حيث يرتبط لاكازيت بعقد مع آرسنال حتى صيف 2022، وبالتالي لا يملك مصيره في يده، وكذلك ليس متأكدًا من إمكانية تخلي مسؤولي ناديه عنه، في ظل مشاركته بشكل أساسي وتألقه مؤخرًا.

ويسعى اليوفي لاغراء إدارة النادي الإنجليزي بعرض مناسب، واللاعب بخوض تحدٍ جديد مع يوفنتوس، ومشاركة كريستيانو رونالدو وباولو ديبالا هجوم البيانكونيري، تجربة قد تغريه.

ويرتبط كريستيانو رونالدو بعلاقات طيبة داخل البريميرليج، لذلك قد يكون له كبير في المفاوضات مع اللاعب، كما يفعل اليوفي مؤخرا في استخدامه لحسم الصفقات، كونه أحد اساطير الساحرة المستديرة طوال تاريخها، ويحظى باحترام جميع اللاعبين لما يقدمه.

الصعوبة في التعاقد مع لاكازيت تكمن في أرتيتا

يعد ميكيل أرتيتا، المدير الفني لآرسنال هو العقبة الأكبر في إتمام الصفقة، خاصة وأن الفرنسي أحد أهم اللاعبين الذين يعتمد عليهم بشكل أساسي، وكان رفض من قبل عدة عروض تلقاها اللاعب خلال الميركاتو الشتوي السابق.

وكان أرتيتا هدد من قبل بالرحيل من ملعب الإمارات معقل 'الجانرز'، في حالة التفريط لاعبيه الاساسين، وخاصة لاكازيت الذي أكد من قبل على أنه لا يستطيع خسارته في هذا التوقيت، ووصفه من قبل ب' المهاجم الشرس' الذي يكره الخسارة ويقاتل على كل كرة ويجتهد كثيرا.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً