اعلان

بأرقام قياسية.. النيران الصديقة تطفو على يورو 2020

المانيا وفرنسا
المانيا وفرنسا

كثيرًا ما يخطىء المدافعين أو حراس المرمى ويحرزون أهدافًا عكسية في مرمى أنديتهم أو منتخاباتهم عن طريق الخطأ.

وتبقى بطولة أمم أوروبا "يورو 2020" النسخة الأبرز في الأهداف العكسية ليس بكثرتها ولكن من حيث أن كل هدف عكسي حقق به صاحبه رقم قياسي سلبي، وكان عددها حتى الآن ثلاثة أهداف.

الهدف العكسي الأول حضر في المباراة الافتتاحية في مباراة المنتخب الإيطالي والتركي؛ ضمن فعاليات مباريات المجموعة الأولى، عن طريق مدافع يوفنتوس الإيطالي التركي ميريح ديميرال وللمرة الأولى في تاريخ اليورو الهدف الافتتاحي في البطولة يكون عن طريق النيران الصديقة.

ولحساب المجموعة الخامسة ضمن الجولة الأولى في مباراة منتخب بولندا وسلوفاكيا، جاء الهدف العكسي الثاني عن طريق حارس مرمى يوفنتوس الإيطالي البولندي فويتشيك تشيزني وبات تشيزني أول حارس يسجل هدفا عكسيا في تاريخ نسخ بطولة أمم أوروبا التي انطلقت منذ 60 عاما.

وجاء الهدف العكسي الثالث في مباراة منتخب ألمانيا وفرنسا؛ ضمن إطار مباريات الجولة الأولى في المجموعة السادسة في بطولة أمم أوروبا 2020، عن طريق المدافع الألماني ماتس هوملز؛ وبذلك يصبح أول لاعب ألماني يسجل هدفا عكسيا في مرماه في اليورو عبر التاريخ.

فهل ستشهد البطولة أهدافا من النيران الصديقة مرة أخرى أم انتهت عند هذا الحد؟.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً