قالت سيدة تُدعى عزة يحيى، بمنطقة حدائق القبة: 'أنا ساكنة مع بنتي وابني بس.. وعندي كاميرات في مدخل البيت وقدام شقتي، وفي كذا شاب فاتحين 'محل بلياردو' و'سايبر' قدام بيتي وبيبعوا مخدرات، وطلبوا مني أشيل الكاميرات لأنهم خايفين من تصويرهم وأما رفضت اتهجموا علي، وضربوني في الشارع وكانوا هيولعوا فيا بالبنزين'.
وتابعت يحيى خلال منشور عبر صفحتها الرسمية بفيس بوك: 'أنا مش منتقبة، ولابسة النقاب دلوقتي لأني خايفة على أولادي، لأنهم بيهددوني كتير، وكسروا كاميرات شقتي وسرقوا منها حاجات كتير'.
وواصلت يحيى: 'وعملت محضر في قسم الحدائق لكن رفضوا ياخدوا البلطجية دول لأنهم يعرفوهم كويس، وخدوني أنا، وأنا مش عارفة أعمل أنا خايفة على نفسي وأولادي، وبنتي عندها امتحانات ثانوية عامة ومش عارفة تركز في مذاكرتها'.
وتواصلت السيدة مع موقع 'أهل مصر' لتستغيث بالمسؤلين، قائلة: 'أنا بموت وخايف على أولادي، ومحدش قادر على البلطجية دول، وعملت محاضر ومفيش أي نتيجة، وهددوني أنهم هيتعرضوا لبنتي ويدبحوها زي نيرة أشرف'.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
