اعلان

الرئيس السيسي يُقبل رأس أرملة الدكتور عبد الكريم درويش

تكريم الرئيس السيسي مع ليلى تكلا ومنى ذو الفقار
تكريم الرئيس السيسي مع ليلى تكلا ومنى ذو الفقار

قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتكريم عدد من أسر الأبطال و رجال الشرطة، وكان من بينهم الدكتورة ليلى تكلا أرملة اللواء دكتور عبد الكريم درويش، أحد ضباط معركة الإسماعيلية.

وفي لافتة طيبة من الرئيس السيسي، قام بتقبيل رأس الدكتورة ليلى تكلا، وتحدث معها، واستمع لحديثها.

كما وجه الرئيس السيسي التهنئة والترحيب للاستاذة منى ذو الفقار، زوجة البطل صلاح ذو الفقار.

فيلم تسجيلي في احتفالية عيد الشرطة

شهدت احتفالية الشرطة المصرية فيلما تسجيليا قصيرا بعنوان 'تاريخ الشرطة المصرية'، وظهر فيه الفنان أحمد بدير وهو يروي أمجاد الشرطة المصرية في معركة الإسماعيلية.

وأكد الرئيس السيسي أن الهدف من ضرب قطاع الشرطة، كان هدفه 'البلد تتأخذ.. يكسروا الشرطة و الجيش عشان تضيع البلد أو تتاخد'.

تكريم الرئيس السيسي مع ليلى تكلا ومنى ذو الفقارالرئيس السيسي يكرم زوجة صلاح ذو الفقار

وتابع: 'المصري الذي يعمل في هذا القطاع كان هناك محاولة كبيرة اتعملت خلال السنوات العشرة الماضية، الهدم كان الهدف حاجة واحدة إن الجناح دا ميبقاش موجود وكسر الشرطة والجيش عشان البلد تتاخد وتضيع البلد أو تتاخد'.

وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي مجمع المؤاتمرات بأكاديمية الشرطة لحضور احتفال عيد الشرطة الـ71.

بدأت فعاليات احتفالية عيد الشرطة بعزف السلام الوطني لمصر، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الداخلية اللواء محمود توفيق.

ووضع الرئيس السيسي إكليلًا من الزهور على النصب التذكاري بأكاديمية الشرطة.

أعلن السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي صباح اليوم الاحتفال بعيد الشرطة في مجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة.

احتفال عيد الشرطة الـ71

تحتفل الدولة في 25 من يناير كل عام بذكرى عيد الشرطة، وذلك بمقر أكاديمية الشرطة في التجمع الخامس، وهذا العام تحتفل بالذكرى الـ71 لمعركة الإسماعيلية 1952، وسط مشاركة شعبية كبيرة.

الاحتفال بذكرى «عيد الشرطة» تخليدًا لمعركة الإسماعيلية 1952، التي راح ضحيتها نحو 50 شهيدًا و80 جريحًا من رجال الشرطة.

وشهد يوم 25 يناير في 1952 على بسالة وتضحيات رجال الشرطة، بعد رفضهم تسليم مبنى محافظة الإسماعيلية لقوات الاحتلال البريطاني، ودافعوا عن كل غالي ونفيث بأضعف الأسلحة والقدرات ليسقط العديد من الشهداء، ومئات الجرحى.

وضربت «معركة الإسماعيلية» مثالًا رائعًا على تكاتف الشعب مع الشرطة عندما تعاون أهالي الإسماعيلية مع رجال الداخلية، لمقاومة الاحتلال الإنجليزي.

WhatsApp
Telegram