قال الدكتور وليد رشاد، الأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، إن المجتمع المصري شهد جرائم أثرت في الرأي العام، منوها أن التكنولوجيا كانت الداعم والعامل الأول للحدوث، مستشهدا بحادثة فتاة العريش وفتاة الشروق وطالب الدقهلية.
وخلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج 'حقائق وأسرار'، المذاع على قناة صدى البلد، تابع 'رشاد': 'طالبة العريش تم ابتزازها تكنولوجيا قبل وفاتها مثلها مثل واقعة فتاة المنصورة، والجناة والمجني عليهم في الجرائم الأخيرة كلهم في عمر الشباب'.
وأكد أن السوشيال ميديا والهواتف الذكية والمواقع الإلكترونية تجعل الشباب تنفذ أفعال بسبب هوس التريند حتى في ارتكاب الجرائم، مشيرا إلى أن معدلات الجريمة عالميا تتمحور حول 5 جرائم أساسية وهم..
الصمود والمرونة.
الإتجار بالبشر.
الجرائم المالية والنصب.
الجرائم السيبرانية والإرهاب.
جريمة الاعتداء الجنسي على الأطفال.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
