قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات، إن الدعم الأوروبي للفلسطينيين يأتي في ظل مخطط إسرائيلي خبيث يتبنى سياسة التجويع.
وأضاف خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن الدعم المالي الأوروبي لفلسطين يحمل دلالات إنسانية وسياسية، في ظل مخطط الاحتلال لتحويل غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه، ودفع الفلسطينيين للتهجير القسري أو الطوعي.
وتابع: "الدعم المالي يستهدف تخفيف المعاناة الإنسانية في غزة، ويعكس الدور الأوروبي في دعم تطلعات الفلسطين ودعم أونروا التي تواجه مخططًا من الاحتلال لتدميرها".