اعلان

تركيا تلجأ إلى لغة التهديد بعد خسائر ليبيا "الثقيلة"

الحرب في ليبيا
الحرب في ليبيا
كتب : وكالات

قدمت تركيا، مجددا على انتهاك سيادة ليبيا، بعدما هددت باستهداف الجيش الوطني الليبي، ردا على ما قالت إنه استهداف لمصالح أنقرة في البلد المغاربي، لكن هذه التصريحات تعكس حجم الخسائر التي منيت بها في طرابلس، منذ مطلع العام الجاري. ويخوض الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، حربا ضد الإرهاب لأجل تحرير طرابلس التي تقع في قبضة الميليشيات الموالية لحكومة فايز السراج. وحرصت تركيا على إرسال دفعات كبيرة من المرتزقة السوريين إلى ليبيا، بحسب ما كشفه المرصد السوري لحقوق الإنسان، لكن المقاتلين الأجانب، لم يستطيعوا إنجاز ما كانت تطمح إليه أنقرة. وأورد المرصد، مؤخرا، أن مقاتلي الفصائل الموالية لتركيا في سوريا، صاروا يرفضون الذهاب إلى ليبيا، سواء بسبب تبخر المغريات المالية التي تعدُ بها تركيا، أو لأنهم يدركون صعوبة المعركة التي تنتظرهم في ليبيا، من جراء حزم الجيش الليبي في التصدي للميليشيات المتشددة وعناصر الإرهاب.

وقدمت تركيا، مجددا على انتهاك سيادة ليبيا، بعدما هددت باستهداف الجيش الوطني الليبي، ردا على ما قالت إنه استهداف لمصالح أنقرة في البلد المغاربي، لكن هذه التصريحات تعكس حجم الخسائر التي منيت بها في طرابلس، منذ مطلع العام الجاري.

قدمت تركيا، مجددا على انتهاك سيادة ليبيا، بعدما هددت باستهداف الجيش الوطني الليبي، ردا على ما قالت إنه استهداف لمصالح أنقرة في البلد المغاربي، لكن هذه التصريحات تعكس حجم الخسائر التي منيت بها في طرابلس، منذ مطلع العام الجاري.

وحرصت تركيا على إرسال دفعات كبيرة من المرتزقة السوريين إلى ليبيا، بحسب ما كشفه المرصد السوري لحقوق الإنسان، لكن المقاتلين الأجانب، لم يستطيعوا إنجاز ما كانت تطمح إليه أنقرة. وأورد المرصد، مؤخرا، أن مقاتلي الفصائل الموالية لتركيا في سوريا، صاروا يرفضون الذهاب إلى ليبيا، سواء بسبب تبخر المغريات المالية التي تعدُ بها تركيا، أو لأنهم يدركون صعوبة المعركة التي تنتظرهم في ليبيا، من جراء حزم الجيش الليبي في التصدي للميليشيات المتشددة وعناصر الإرهاب.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً